شهدت مناطق شيعية متفرقة في مدن مختلفة سلسلة تفجيرات بسيارات مفخخة أسقطت 65 قتيلا في الأقل وأصابت أكثر من 200.
وكالة اسوشيتيد بريس للأنباء لاحظت أن هذه التفجيرات تعكس واقع التوتر السياسي الذي قد يشعل حربا طائفية جديدة في البلاد.
لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات وهي الثالثة خلال هذا الأسبوع زالتي تستهدف مئات الآلاف من الشيعة الذين يقيمون ذكرى وفاة الإمام الكاظم.
بلغ عدد الانفجارات ستة عشر وقع أولها في التاجي حيث قتل سبعة وأصيب اثنان ثم وقعت أربعة انفجارات استهدفت زوارا في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد فأسقطت 25 قتيلا وأصابت أكثر من سبعين.
وانفجرت سيارتان مفخختان في مركز مدينة الحلة حيث قتل 21 شخصا وأصيب 53 ثم انفجرت سيارة أخرى في كربلاء فقتلت اثنين وأصابت 22.
سيارتان مفخختان أخريان انفجرتا في بلد وخلفتا سبعة قتلى وأربعة وثلاثين جريحا فيما قتل شخص واحد في كركوك وأصيب أكثر من عشرين في انفجار ثلاث سيارات مفخخة.
وفي الموصل استهدفت قنبلة مقرا للاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طلباني فخلفت قتيلين وأربعة جرحى ووقع انفجاران آخران في الموصل أديا إلى إصابة خمسة أشخاص.
هذه أسوأ الهجمات منذ الخامس منذ تفجيرات البطحاء في ذي قار في كانون الثاني الماضي.
وكالة اسوشيتيد بريس للأنباء لاحظت أن هذه التفجيرات تعكس واقع التوتر السياسي الذي قد يشعل حربا طائفية جديدة في البلاد.
لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات وهي الثالثة خلال هذا الأسبوع زالتي تستهدف مئات الآلاف من الشيعة الذين يقيمون ذكرى وفاة الإمام الكاظم.
بلغ عدد الانفجارات ستة عشر وقع أولها في التاجي حيث قتل سبعة وأصيب اثنان ثم وقعت أربعة انفجارات استهدفت زوارا في مناطق متفرقة من العاصمة بغداد فأسقطت 25 قتيلا وأصابت أكثر من سبعين.
وانفجرت سيارتان مفخختان في مركز مدينة الحلة حيث قتل 21 شخصا وأصيب 53 ثم انفجرت سيارة أخرى في كربلاء فقتلت اثنين وأصابت 22.
سيارتان مفخختان أخريان انفجرتا في بلد وخلفتا سبعة قتلى وأربعة وثلاثين جريحا فيما قتل شخص واحد في كركوك وأصيب أكثر من عشرين في انفجار ثلاث سيارات مفخخة.
وفي الموصل استهدفت قنبلة مقرا للاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال طلباني فخلفت قتيلين وأربعة جرحى ووقع انفجاران آخران في الموصل أديا إلى إصابة خمسة أشخاص.
هذه أسوأ الهجمات منذ الخامس منذ تفجيرات البطحاء في ذي قار في كانون الثاني الماضي.