اعلنت مديرية رعاية المعوقين في محافظة دهوك ان المعاقين الذين تصرف لهم رواتب شهرية وصل الى نحو 31 ألف معاق.
عمر جمال الدين معاون مدير رعاية المعوقين في دهوك اوضح "ان حكومة اقليم كردستان أضافت فئات اخرى الى المشمولين باستلام 150 الف دينار شهريا الأمر الذي ادى الى تزايد عددهم الذي وصل حسب آخر إحصائية الى ما يقرب من 31 الف شخص".
واوضح عمر جمال الدين ان الفئات التي تستلم الرواتب اصبحت 11 فئة بعد ان اضيفت اليها اولئك الذين يعانون من مرض التوحد، وقصار القامة، والمصابين بالهيموفيليا، والمكفوفين وفئات اخرى.
واضاف عمر جمال الدين ان لهذه الرواتب فوائد وايجابيات كثيرة بالنسبة للمعوق، إذ انها تعينه على تأمين مصروفاته اليومية، اضافة الى ان هنالك أسر تستفيد من هذه الرواتب لشراء الأدوية واللوازم لمعوقيها كما ان المعوقين يرتاحون نفسيا داخل اسرهم إذ لا يشعرون انهم عالة على افراد الاسرة.
الى ذلك اشار الباحث الأجتماعي وحيد جورج ان لهذه الرواتب تأثير كبير على المعاقين، داعيا الحكومة الى زيادتها في المستقبل وقال "ان ذوي الاحتياجات الخاصة من الشرائح المهمة في لمجتمع وهي شريحة مخفية لا تظهر للعيان ولديها معاناتها الخاصة وعلى الحكومة ان تسعى للتخفيف من معانات افرادها وان تخصيص رواتب لهم سيؤدي الى التخفيف عن همومهم داخل اسرهم وسيعيد الهم الثقة بذواتهم للانخراط في المجتمع".
نوزاد عبدالله، أحد قصار القامة التقيناه في مديرية رعاية المعوقين قال "أنا استفيد من الراتب الذي خصصته الحكومة كثيرا، إذ إنني اشتري بها بعض الأدوية وأعطي قسما من المبلغ الى الأسرة".
يذكر ان هنالك مديرية أخرى باسم مديرية التنمية الاجتماعية هي الأخرى تمنح رواتب شهرية لشرائح أخرى من المجتمع مثل الأرامل والفقراء.
عمر جمال الدين معاون مدير رعاية المعوقين في دهوك اوضح "ان حكومة اقليم كردستان أضافت فئات اخرى الى المشمولين باستلام 150 الف دينار شهريا الأمر الذي ادى الى تزايد عددهم الذي وصل حسب آخر إحصائية الى ما يقرب من 31 الف شخص".
واوضح عمر جمال الدين ان الفئات التي تستلم الرواتب اصبحت 11 فئة بعد ان اضيفت اليها اولئك الذين يعانون من مرض التوحد، وقصار القامة، والمصابين بالهيموفيليا، والمكفوفين وفئات اخرى.
واضاف عمر جمال الدين ان لهذه الرواتب فوائد وايجابيات كثيرة بالنسبة للمعوق، إذ انها تعينه على تأمين مصروفاته اليومية، اضافة الى ان هنالك أسر تستفيد من هذه الرواتب لشراء الأدوية واللوازم لمعوقيها كما ان المعوقين يرتاحون نفسيا داخل اسرهم إذ لا يشعرون انهم عالة على افراد الاسرة.
الى ذلك اشار الباحث الأجتماعي وحيد جورج ان لهذه الرواتب تأثير كبير على المعاقين، داعيا الحكومة الى زيادتها في المستقبل وقال "ان ذوي الاحتياجات الخاصة من الشرائح المهمة في لمجتمع وهي شريحة مخفية لا تظهر للعيان ولديها معاناتها الخاصة وعلى الحكومة ان تسعى للتخفيف من معانات افرادها وان تخصيص رواتب لهم سيؤدي الى التخفيف عن همومهم داخل اسرهم وسيعيد الهم الثقة بذواتهم للانخراط في المجتمع".
نوزاد عبدالله، أحد قصار القامة التقيناه في مديرية رعاية المعوقين قال "أنا استفيد من الراتب الذي خصصته الحكومة كثيرا، إذ إنني اشتري بها بعض الأدوية وأعطي قسما من المبلغ الى الأسرة".
يذكر ان هنالك مديرية أخرى باسم مديرية التنمية الاجتماعية هي الأخرى تمنح رواتب شهرية لشرائح أخرى من المجتمع مثل الأرامل والفقراء.
