نشرت صحيفة "الحياة" السعودية لصادرة في لندن ان محافظة البصرة تعكف على تطهير اراضيها من مخلفات الحروب، التي خاضها العراق منذ ثمانينات القرن الماضي، في محاولة لاستقطاب الاستثمار الدولي.
ونقلت الصحيفة عن معاون محافظ البصرة يوسف جواد ان المحافظة تعتزم تنفيذ خطة جديدة لتطهير محيط المحافظة من الألغام، ملفتاً إلى أن كلفة تطهير المتر المربع الواحد يتراوح بين النصف دولار وما يقارب الدولار الواحد. بينما ابلغ رئيس المنظمة العراقية لإزالة الألغام في البصرة أياد الكنعان صحيفة "الحياة" ان غياب الدعم الدولي، وعدم استغلال امكانات الجيش سيحول دون قدرة اي أحد على تطهير اراضي البصرة من الالغام ولو بعد سنوات.
اما صحيفة "الرأي" الكويتية فتحدثت عن مهنة سائقي سيارات الاجرة في بغداد، موضحة ان مخاطر الطريق، وأعمال العنف، لا تشكل معضلة لدى معظمهم، بقدر ما تشكله الزحامات المرورية من ارق دائم، واشارت "الرأي" الى ان رجال امن ومخبرين سريين يقودون سيارات اجرة مشابهة، وزعتها عليهم السلطات بهدف جمع معلومات استخبارية تساعد على حفظ الامن، وصيد اعضاء الشبكات الاجرامية والارهابية، لكن رجال الامن هؤلاء لا يكتفون بالواجبات المنوطة بهم، وإنما يجوبون شوارع العاصمة واحيائها ليل نهار لتحقيق عوائد اضافية يحتفظون بها، ما يشكل منافسة لاصحاب المهنة الحقيقيين. واضافت "الرأي" الكويتية الى قائمة العاملين في هذا المجال طلاب المدارس والجامعات الذين يشتغلون في اوقات العطل واحياناً بعد انتهاء الدوام الرسمي، وكذلك الموظفين الحكوميين الذين سارع بعضهم لشراء سيارات اجرة بهدف تحسين اوضاعهم المعيشية، ليزاحموا بالتالي اصحاب المهنة.
ونقلت الصحيفة عن معاون محافظ البصرة يوسف جواد ان المحافظة تعتزم تنفيذ خطة جديدة لتطهير محيط المحافظة من الألغام، ملفتاً إلى أن كلفة تطهير المتر المربع الواحد يتراوح بين النصف دولار وما يقارب الدولار الواحد. بينما ابلغ رئيس المنظمة العراقية لإزالة الألغام في البصرة أياد الكنعان صحيفة "الحياة" ان غياب الدعم الدولي، وعدم استغلال امكانات الجيش سيحول دون قدرة اي أحد على تطهير اراضي البصرة من الالغام ولو بعد سنوات.
اما صحيفة "الرأي" الكويتية فتحدثت عن مهنة سائقي سيارات الاجرة في بغداد، موضحة ان مخاطر الطريق، وأعمال العنف، لا تشكل معضلة لدى معظمهم، بقدر ما تشكله الزحامات المرورية من ارق دائم، واشارت "الرأي" الى ان رجال امن ومخبرين سريين يقودون سيارات اجرة مشابهة، وزعتها عليهم السلطات بهدف جمع معلومات استخبارية تساعد على حفظ الامن، وصيد اعضاء الشبكات الاجرامية والارهابية، لكن رجال الامن هؤلاء لا يكتفون بالواجبات المنوطة بهم، وإنما يجوبون شوارع العاصمة واحيائها ليل نهار لتحقيق عوائد اضافية يحتفظون بها، ما يشكل منافسة لاصحاب المهنة الحقيقيين. واضافت "الرأي" الكويتية الى قائمة العاملين في هذا المجال طلاب المدارس والجامعات الذين يشتغلون في اوقات العطل واحياناً بعد انتهاء الدوام الرسمي، وكذلك الموظفين الحكوميين الذين سارع بعضهم لشراء سيارات اجرة بهدف تحسين اوضاعهم المعيشية، ليزاحموا بالتالي اصحاب المهنة.
