ذكر الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الزعيم الليبي السابق معمر القذافي أهدر الفرصة التي أتيحت له لتحقيق انتقال سلمي إلى الديمقراطية في بلده ووصف وفاته بأنها رسالة إلى الحكام المستبدين حول العالم. لكنه انتقد أيضاً إذاعة مشاهد النهاية الدامية للقذافي قائلاً انه حتى أولئك الذين فعلوا "أشياء رهيبة" فإنهم يستحقون التوقير عند موتهم.
ملاحظة أوباما وردت في سياق مقابلة بثتها شبكة (أن. بي. سي.) التلفزيونية الأميركية الثلاثاء، وقال فيها:
"هذا شخص روّعَ بلادَه طوال أربعين عاماً، وكان يدعمُ الإرهاب، وكانت لديه فرصة خلال الربيع العربي لإرخاء قبضته على السلطة في نهاية المطاف والانتقال السلمي إلى الديمقراطية. لقد أعطيناه فرصة وافرة ولكنه لم يفعل ذلك. من الواضح أنه ليس من المرغوب رؤية أي شخص يصل إلى هذا النوع من النهاية التي وصلَها. ولكني أعتقد أن من الواضح أنها تبعثُ رسالة قوية حول العالم للطغاة بأن الناس تواقّون لأن يكونوا أحراراً."
ملاحظة أوباما وردت في سياق مقابلة بثتها شبكة (أن. بي. سي.) التلفزيونية الأميركية الثلاثاء، وقال فيها:
"هذا شخص روّعَ بلادَه طوال أربعين عاماً، وكان يدعمُ الإرهاب، وكانت لديه فرصة خلال الربيع العربي لإرخاء قبضته على السلطة في نهاية المطاف والانتقال السلمي إلى الديمقراطية. لقد أعطيناه فرصة وافرة ولكنه لم يفعل ذلك. من الواضح أنه ليس من المرغوب رؤية أي شخص يصل إلى هذا النوع من النهاية التي وصلَها. ولكني أعتقد أن من الواضح أنها تبعثُ رسالة قوية حول العالم للطغاة بأن الناس تواقّون لأن يكونوا أحراراً."