أوردت جريدة "الصباح" ما كشف عنه امين بغداد صابر العيساوي من قيام وزير الثقافة ووزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي، بتحويل تخصيصات مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية 2013 الى ميزانية وزارة الدفاع لشراء طائرات عسكرية، بالرغم من ان المبلغ المرصود والبالغ 120 مليار دينار مخصص للامانة حصراً، واستغرب العيساوي في تصريح خص به "الصباح" مما وصفه بالاستهانة بمشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية.
ونشرت صحيفة "العالم " خبراً عن ابرام العراق اتفاقاً سرياً مع حلف الناتو منذ 6 أشهر، وينص على إعطاء الحصانة للمدربين الأوروبيين. وتنقل الصحيفة عن مصدر مطلع دون الافصاح عن هويته، قوله ان الولايات المتحدة قد تسعى لإبرام اتفاق مشابه. وانه ليس من المستبعد أن تقوم بحركة جديدة، عن طريق استحصال قرار أممي يتيح لها البقاء في العراق مدة أطول، ولفت المصدر إلى أن قرار منع لعب المنتخب العراقي والفرق الرياضية الأخرى على أرض العراق، يعد حركة باتجاه الحصول الى قرار أممي، يبقي العراق تحت طائلة البند السابع، فضلاً عن إطالة أمد الاحتلال.
وفي سياق قريب، وبناءً على النظرية الاميركية في قضية "الفراغ" الأمني الذي ستتركه إذا ما غادرت قواتها العراق، واستغلال إيران تلك الفرصة وانتشارها مباشرة في أنحاء العراق، يتناول الكاتب صباح اللامي في عمود بصحيفة "المشرق" تقريراً نشرته صحيفة الـ"نيويورك تايمز" الاميركية، والذي افضى إلى نظرية جديدة تقول ان إيران لن تملأ ذلك الفراغ بعد ان تغيرت الحال في مسألة العلاقات بين الإيرانيين والعراقيين سواء في محافظة النجف أم في المناطق الجنوبية. ويلفت اللامي الى ان تقرير "نيويورك تايمز" اكد أن الناس الذين كانوا يحبون الإيرانيين بنسبة 90%، صاروا يكرهونهم بنسبة 90% أيضاً، كما أنّ البضائع والسلع التي صدّرها الإيرانيون فشلت في كسب الذائقة العراقية، وان المستثمرين الإيرانيين فشلوا أيضاً لأنهم يريدون أن يأخذوا من دون أن يعطوا شيئاً. وهنا يخلص الكاتب الى القول ان النظرية الجديدة معقولة لكن النظرية السابقة تبقى ممكنة.
وتنشر صحيفة "المدى" ما كشفت عنه مصادر عسكرية من ان حماية الحدود تتولاها فرق ضعيفة ويخترقها الفساد. فيما تقول صحيفة "الزمان" ان وزارة البيئة تتهم وزارة الدفاع بعرقلة عملية ازالة الالغام الموجودة على طول الشريط الحدودي بحجة حماية الحدود من الدخلاء.
ونشرت صحيفة "العالم " خبراً عن ابرام العراق اتفاقاً سرياً مع حلف الناتو منذ 6 أشهر، وينص على إعطاء الحصانة للمدربين الأوروبيين. وتنقل الصحيفة عن مصدر مطلع دون الافصاح عن هويته، قوله ان الولايات المتحدة قد تسعى لإبرام اتفاق مشابه. وانه ليس من المستبعد أن تقوم بحركة جديدة، عن طريق استحصال قرار أممي يتيح لها البقاء في العراق مدة أطول، ولفت المصدر إلى أن قرار منع لعب المنتخب العراقي والفرق الرياضية الأخرى على أرض العراق، يعد حركة باتجاه الحصول الى قرار أممي، يبقي العراق تحت طائلة البند السابع، فضلاً عن إطالة أمد الاحتلال.
وفي سياق قريب، وبناءً على النظرية الاميركية في قضية "الفراغ" الأمني الذي ستتركه إذا ما غادرت قواتها العراق، واستغلال إيران تلك الفرصة وانتشارها مباشرة في أنحاء العراق، يتناول الكاتب صباح اللامي في عمود بصحيفة "المشرق" تقريراً نشرته صحيفة الـ"نيويورك تايمز" الاميركية، والذي افضى إلى نظرية جديدة تقول ان إيران لن تملأ ذلك الفراغ بعد ان تغيرت الحال في مسألة العلاقات بين الإيرانيين والعراقيين سواء في محافظة النجف أم في المناطق الجنوبية. ويلفت اللامي الى ان تقرير "نيويورك تايمز" اكد أن الناس الذين كانوا يحبون الإيرانيين بنسبة 90%، صاروا يكرهونهم بنسبة 90% أيضاً، كما أنّ البضائع والسلع التي صدّرها الإيرانيون فشلت في كسب الذائقة العراقية، وان المستثمرين الإيرانيين فشلوا أيضاً لأنهم يريدون أن يأخذوا من دون أن يعطوا شيئاً. وهنا يخلص الكاتب الى القول ان النظرية الجديدة معقولة لكن النظرية السابقة تبقى ممكنة.
وتنشر صحيفة "المدى" ما كشفت عنه مصادر عسكرية من ان حماية الحدود تتولاها فرق ضعيفة ويخترقها الفساد. فيما تقول صحيفة "الزمان" ان وزارة البيئة تتهم وزارة الدفاع بعرقلة عملية ازالة الالغام الموجودة على طول الشريط الحدودي بحجة حماية الحدود من الدخلاء.
