أنطلقت في السليمانية حملة تحت مسمى "دعم حرية غرب كردستان والثورة السورية" الغاية منها بحسب منظميها هو حشد الدعم المادي والمعنوي والوجستي لانتفاضة الشعب السوري وتنسيق آليات العمل بين المعارضة السورية في الداخل والخارج.
واطلق الحملة ممثلو احزاب ومنظمات ونشطاء سياسيون كرد من سوريا مقيمون في السليمانية.
الكاتب والناشط السياسي الكردي السوري شيرزاد عادل اوضح في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان "الحملة تهدف الى دعم الحراك الجماهيري، والانتفاضة في سوريا نحو التغيير الديمقراطي، الذي سيحصل على اثره المواطنون السوريون بعربهم وكردهم على حريتهم وحقهم في اختيار حكامهم".
سامي داوود ناشط مدني سوري اكد ان "الدعم المادي للثورة في سوريا امر صعب" موضحا انهم سيعملون على الاتصال بالمنظمات الدولية لهذا الغرض "لان الانتفاضة في سوريا تعاني من ضعف الدعم المادي واللوجستي".
واتهم سامي المعارضة العربية في سوريا بمحاولة "تحجيم القضية الكردية في سوريا والتقليل من اهميتها".
فتح الله الحسيني عضو اللجنة الاعلامية في حملة "دعم حرية غرب كردستان والثورة السورية" كشف في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان مؤتمرا شاملا يجمع كافة اطراف المعارضة السورية من المزمع عقده هذا العام في مدينة اربيل.
واشار الحسيني انه "على الرغم من تهميش الاعلام لدور المعارضة الكردية خارج سوريا" الا ان هذه المعارضة "كانت دائما الى جانب الحراك السياسي في سوريا عبر تجمعات وبيانات ونشاطات سياسية".
وكان ممثلو 11 حزبا حزبا كرديا سوريا عقدوا في اب الماضي مؤتمرا في السليمانية سلطوا خلاله الضوء على نشاطات هذه الاحزاب داخل سوريا في ظل الانتفاضة الشعبية، ودعوا الى ضرورة التنسيق في ما بين هذه الاحزاب للاتفاق على آلاليات الضرورية لعقد مؤتمر للاحزاب الكردية السورية في مدينة قامشلي.
واطلق الحملة ممثلو احزاب ومنظمات ونشطاء سياسيون كرد من سوريا مقيمون في السليمانية.
الكاتب والناشط السياسي الكردي السوري شيرزاد عادل اوضح في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر ان "الحملة تهدف الى دعم الحراك الجماهيري، والانتفاضة في سوريا نحو التغيير الديمقراطي، الذي سيحصل على اثره المواطنون السوريون بعربهم وكردهم على حريتهم وحقهم في اختيار حكامهم".
سامي داوود ناشط مدني سوري اكد ان "الدعم المادي للثورة في سوريا امر صعب" موضحا انهم سيعملون على الاتصال بالمنظمات الدولية لهذا الغرض "لان الانتفاضة في سوريا تعاني من ضعف الدعم المادي واللوجستي".
واتهم سامي المعارضة العربية في سوريا بمحاولة "تحجيم القضية الكردية في سوريا والتقليل من اهميتها".
فتح الله الحسيني عضو اللجنة الاعلامية في حملة "دعم حرية غرب كردستان والثورة السورية" كشف في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان مؤتمرا شاملا يجمع كافة اطراف المعارضة السورية من المزمع عقده هذا العام في مدينة اربيل.
واشار الحسيني انه "على الرغم من تهميش الاعلام لدور المعارضة الكردية خارج سوريا" الا ان هذه المعارضة "كانت دائما الى جانب الحراك السياسي في سوريا عبر تجمعات وبيانات ونشاطات سياسية".
وكان ممثلو 11 حزبا حزبا كرديا سوريا عقدوا في اب الماضي مؤتمرا في السليمانية سلطوا خلاله الضوء على نشاطات هذه الاحزاب داخل سوريا في ظل الانتفاضة الشعبية، ودعوا الى ضرورة التنسيق في ما بين هذه الاحزاب للاتفاق على آلاليات الضرورية لعقد مؤتمر للاحزاب الكردية السورية في مدينة قامشلي.
