باشرت امانة بغداد في انشاء القواعد الخاصة بالنصب النحتية الاربعة للفنان العراقي الكبير محمد غني حكمت القائمة في عدد من ساحات العاصمة.
النصب الاول هو (بغداد) الذي يمثل فيه النحات بغداد بفتاة جميلة شامخة تجلس على كرسي بالزي العربي ويبلغ ارتفاعه (3) امتار. أما النصب الثاني (انقاذ العراق) فهو عبارة عن تكوين يمثل الختم السومري الاسطواني المائل يستند على سواعد عراقية ويرتفع الى علو (6) امتار ويرمز النصب الى صمود العراقيين في مواجهة كل التحديات والنصب الثالث هو(الفانونس السحري) الذي يجسد المصباح المعروف في قصص الف ليلة وليلة ويبلغ ارتفاعه (8) أمتار، واخيرا نصب (أشعار بغداد) وهو كتلة كروية تتضمن بيتا للشعر عن بغداد للشاعر الراحل مصطفى جمال الدين.
الكاتب سليم رسول وصف خطوة امانة بغداد بالرائدة لان العراق بحاجة الى تسليط الضوء على كل ما له علاقة بالانسانية والفن والتراث بعد ان كون العالم صورة مشوه عن العراق.
اما الشاعر محمد الكعبي فيرى ضرورة عكس الوجه الحضاري المشرق للعراق من خلال الاهتمام بالفنانين واعمالهم امثال الفنان محمد غني حكمت، لان الاهتمام بالفن والفنانين يمثل انعكاسا ثقافيا معرفيا للعراق.
واعتبر الصحفي حسين العسلاوي الخطوة بانها ستعيد لبغداد مكانتها الحقيقية في الفن والابداع.
ويرى متابعون للشأن الثقافي ضرورة الاهتمام بالجوانب التراثية لانها توثق تاريخ العراق وبغداد من خلال دعم الفن والفنانين وتشجع المبدعين العراقيين المقيمين في المهجر على المشاركة في بناء العراق الجديد.
النصب الاول هو (بغداد) الذي يمثل فيه النحات بغداد بفتاة جميلة شامخة تجلس على كرسي بالزي العربي ويبلغ ارتفاعه (3) امتار. أما النصب الثاني (انقاذ العراق) فهو عبارة عن تكوين يمثل الختم السومري الاسطواني المائل يستند على سواعد عراقية ويرتفع الى علو (6) امتار ويرمز النصب الى صمود العراقيين في مواجهة كل التحديات والنصب الثالث هو(الفانونس السحري) الذي يجسد المصباح المعروف في قصص الف ليلة وليلة ويبلغ ارتفاعه (8) أمتار، واخيرا نصب (أشعار بغداد) وهو كتلة كروية تتضمن بيتا للشعر عن بغداد للشاعر الراحل مصطفى جمال الدين.
الكاتب سليم رسول وصف خطوة امانة بغداد بالرائدة لان العراق بحاجة الى تسليط الضوء على كل ما له علاقة بالانسانية والفن والتراث بعد ان كون العالم صورة مشوه عن العراق.
اما الشاعر محمد الكعبي فيرى ضرورة عكس الوجه الحضاري المشرق للعراق من خلال الاهتمام بالفنانين واعمالهم امثال الفنان محمد غني حكمت، لان الاهتمام بالفن والفنانين يمثل انعكاسا ثقافيا معرفيا للعراق.
واعتبر الصحفي حسين العسلاوي الخطوة بانها ستعيد لبغداد مكانتها الحقيقية في الفن والابداع.
ويرى متابعون للشأن الثقافي ضرورة الاهتمام بالجوانب التراثية لانها توثق تاريخ العراق وبغداد من خلال دعم الفن والفنانين وتشجع المبدعين العراقيين المقيمين في المهجر على المشاركة في بناء العراق الجديد.
