احتجبت اغلب الصحف البغدادية عن الصدور لليوم الثاني لمراسم الزيارة الشعبانية، غير ان صحيفة "الدستور" تابعت استعداد رئيس الوزراء نوري المالكي لزيارة الصين الاثنين، ونقلت الصحيفة عن مصدر سياسي رفض الكشف عن اسمه ان زيارة المالكي للصين تأتي بعد تخلي كوريا الجنوبية عن التزاماتها بالمشاريع الخاصة بالدفع الاجل ومشاريع اخرى. مشيراً في حديثه للصحيفة الى ان المالكي يسعى خلال هذه الزيارة الى التعاقد مع شركات صينية لإقامة مشاريع للدفع بالآجل، وان هذه المشاريع قد تكون في مجال الاسكان والطاقة.
وتنشر الصحيفة في سياق آخر ما كشفت عنه وزارة السياحة والآثار من زيارة مرتقبة لبابا الفاتيكان بندكت السادس عشر للعراق منتصف العام المقبل. وقال الوزير لواء سميسم إنّ الوزارة تقوم بجهود حثيثة لتهيئة مدينة أور الأثرية في محافظة الناصرية استعداداً لاستقبال بابا الفاتيكان.
ومن ابرز العناوين التي وردت في صحيفة "المدى" ليوم الاحد.."بان كي مون يناشد بغداد الالتزام بتعهداتها للكويت".. و"السفارة الكويتية تنفي مغادرتها بغداد"، و"التعداد السكاني في حكم المستحيل مع استمرار الصراع السياسي".
وعن عودة الحياة إلى مطاعم الدرجة الأولى في بغداد، قالت "المدى" ان البغداديين يتذكرون الأسباب التي عصفت بمطاعم الدرجة الأولى لاغلاق أبوابها اثر عملية استهداف التجمعات السكانية على يد الإرهاب وضعف الجانب الأمني. وتشير الصحيفة الى ان نسبة المطاعم التي أغلقت أبوابها بسبب تردي الوضع الأمني في بغداد كانت أكثر من 70% ولهذا بدأ البعض من المستثمرين بهذا القطاع تحويل استثماراتهم أو التصفية والسفر للخارج والبدء بنفس المجال في إحدى الدول العربية، أو الانتقال لمحافظات غير بغداد والشراكة مع مستثمرين آخرين لبناء فندق ومطعم كبير في إحدى مناطق السياحة الدينية مثل كربلاء والنجف خاصة وان الوضع الأمني هناك أحسن بكثير من بغداد. وتفيد الصحيفة نقلاً عما وصفته بـ"خبير اقتصادي" بان افتتاح مطاعم بأسماء عالمية مثل (ماكدونالدز، وكنتاكي) هي من انواع الاستثمار التي لم يسبق للعراق ان جرب الخوض فيها الا مؤخراً وتحديداً في مناطق اقليم كردستان، معرباً عن اعتقاده أن دخول هذه التجربة لبغداد هي مسألة وقت لا أكثر.
وتنشر الصحيفة في سياق آخر ما كشفت عنه وزارة السياحة والآثار من زيارة مرتقبة لبابا الفاتيكان بندكت السادس عشر للعراق منتصف العام المقبل. وقال الوزير لواء سميسم إنّ الوزارة تقوم بجهود حثيثة لتهيئة مدينة أور الأثرية في محافظة الناصرية استعداداً لاستقبال بابا الفاتيكان.
ومن ابرز العناوين التي وردت في صحيفة "المدى" ليوم الاحد.."بان كي مون يناشد بغداد الالتزام بتعهداتها للكويت".. و"السفارة الكويتية تنفي مغادرتها بغداد"، و"التعداد السكاني في حكم المستحيل مع استمرار الصراع السياسي".
وعن عودة الحياة إلى مطاعم الدرجة الأولى في بغداد، قالت "المدى" ان البغداديين يتذكرون الأسباب التي عصفت بمطاعم الدرجة الأولى لاغلاق أبوابها اثر عملية استهداف التجمعات السكانية على يد الإرهاب وضعف الجانب الأمني. وتشير الصحيفة الى ان نسبة المطاعم التي أغلقت أبوابها بسبب تردي الوضع الأمني في بغداد كانت أكثر من 70% ولهذا بدأ البعض من المستثمرين بهذا القطاع تحويل استثماراتهم أو التصفية والسفر للخارج والبدء بنفس المجال في إحدى الدول العربية، أو الانتقال لمحافظات غير بغداد والشراكة مع مستثمرين آخرين لبناء فندق ومطعم كبير في إحدى مناطق السياحة الدينية مثل كربلاء والنجف خاصة وان الوضع الأمني هناك أحسن بكثير من بغداد. وتفيد الصحيفة نقلاً عما وصفته بـ"خبير اقتصادي" بان افتتاح مطاعم بأسماء عالمية مثل (ماكدونالدز، وكنتاكي) هي من انواع الاستثمار التي لم يسبق للعراق ان جرب الخوض فيها الا مؤخراً وتحديداً في مناطق اقليم كردستان، معرباً عن اعتقاده أن دخول هذه التجربة لبغداد هي مسألة وقت لا أكثر.
