تابعت صحف عربية الانباء التي تحدثت عن تجدد المفوضات بين بغداد واشنطن لشراء مقاتلات أميركية، ورد السلطات الكوردية على التصريحات الايرانية التي اتهمتها بايواء مسلحين معارضين لنظامها.
وفي تصريح لصحيفة الحياة اللندنية قال الأمين العام لوزارة البيشمركة في حكومة اقليم كوردستان العراق جبار ياور إن هذه الاتهامات عارية عن الصحة، مشيرا الى ان المسؤول الإيراني لم يفصح عن اسمه لم يقدم اثباتات أو دلائل، وان بلاده تريد تصدير المشاكل الداخلية إلى الإقليم، حسب تعبير المسؤول الكوردي.
اما صحيفة الوطن الكويتية وفي إطار حديثها عن الشأن العراقي فاشارت الى ان الرياح التي تاتيها من الشمال محملة باخطار عراقية، وتتلون في كل مرة بلون جديد من الوان القلق للكويت.
ففي عشية سقوط ثلاثة صواريخ كاتويشا قرب مبنى السفارة الكويتية في بغداد، اعلن العراق عن تهربه من دفع ديونه للكويت ضمن دائنين اخرين منهم المملكة العربية السعودية.
ونشرت الصحيفة الكويتية هذا الخبر على خلفية ما اوردته وكالات انباء ونقلاً عن مستشار البنك المركزي العراقي من ان العراق سيفتح حسابات في 3 بنوك اوروبية لحماية ايرادات النفط من مطالبات دائنين تجاريين عندما تنتهي الحصانة التي تتمتع بها الاموال العراقية.
واضافت الوطن الكويتية ان ذلك يتزامن مع مطالبة برلمانيين عراقيين بطرد السفير الكويتي علي المؤمن من العراق اثر تصريحات له يؤكد حق الكويت في بناء ميناء مبارك الكبير.
وتناول احمد ذيبان في عموده بصحيفة الرأي الاردنية الجلسة الختامية للدورة 38 لوزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي، التي عقدت في العاصمة الكازاخستانية اواخر الشهر الماضي، مشيراً الى المنافسة التي شهدتها الجلسة بين العراق وجيبوتي على استضافة الدورة 39.
وفي قراءة لخلفيات المشهد، يرى ذيبان أن المنافسة وبعد فوز جيبوتي، كانت انعكاساً لما يدور خلف الكواليس من خلافات ورؤى وتحشيد، فكانت المواجهة الفعلية بين السعودية وايران، على خلفية اشتباك سياسي ودبلوماسي اقليمي بينهما.
وفي تصريح لصحيفة الحياة اللندنية قال الأمين العام لوزارة البيشمركة في حكومة اقليم كوردستان العراق جبار ياور إن هذه الاتهامات عارية عن الصحة، مشيرا الى ان المسؤول الإيراني لم يفصح عن اسمه لم يقدم اثباتات أو دلائل، وان بلاده تريد تصدير المشاكل الداخلية إلى الإقليم، حسب تعبير المسؤول الكوردي.
اما صحيفة الوطن الكويتية وفي إطار حديثها عن الشأن العراقي فاشارت الى ان الرياح التي تاتيها من الشمال محملة باخطار عراقية، وتتلون في كل مرة بلون جديد من الوان القلق للكويت.
ففي عشية سقوط ثلاثة صواريخ كاتويشا قرب مبنى السفارة الكويتية في بغداد، اعلن العراق عن تهربه من دفع ديونه للكويت ضمن دائنين اخرين منهم المملكة العربية السعودية.
ونشرت الصحيفة الكويتية هذا الخبر على خلفية ما اوردته وكالات انباء ونقلاً عن مستشار البنك المركزي العراقي من ان العراق سيفتح حسابات في 3 بنوك اوروبية لحماية ايرادات النفط من مطالبات دائنين تجاريين عندما تنتهي الحصانة التي تتمتع بها الاموال العراقية.
واضافت الوطن الكويتية ان ذلك يتزامن مع مطالبة برلمانيين عراقيين بطرد السفير الكويتي علي المؤمن من العراق اثر تصريحات له يؤكد حق الكويت في بناء ميناء مبارك الكبير.
وتناول احمد ذيبان في عموده بصحيفة الرأي الاردنية الجلسة الختامية للدورة 38 لوزراء خارجية منظمة التعاون الاسلامي، التي عقدت في العاصمة الكازاخستانية اواخر الشهر الماضي، مشيراً الى المنافسة التي شهدتها الجلسة بين العراق وجيبوتي على استضافة الدورة 39.
وفي قراءة لخلفيات المشهد، يرى ذيبان أن المنافسة وبعد فوز جيبوتي، كانت انعكاساً لما يدور خلف الكواليس من خلافات ورؤى وتحشيد، فكانت المواجهة الفعلية بين السعودية وايران، على خلفية اشتباك سياسي ودبلوماسي اقليمي بينهما.