قتل 105 صحافيين على الأقل خلال ممارستهم عملهم في 33 بلدا خلال 2010 وهو عدد أدنى من حصيلة 2009 حسب إحصائيات نشرتها الاثنين منظمة "برس امبليم كامبين" Press Emblem Campaign غير الحكومية ومقرها في جنيف.
واوضحت المنظمة في بيان أن سنة 2010 كانت "أقل سواداً" من 2009 التي قتل خلالها 122 صحافيا. وأعرب الأمين العام للمنظمة بليز لمبن Blaise Lempen في البيان عن الأسف "لأن المجتمع الدولي لم يجد بعد طريقة تضع حدا" لهذه الظاهرة، مضيفاً "ما زلنا نفتقر إلى آليات فعالة للتحقيق سريعاً وملاحقة مرتكبي تلك الجرائم"، بحسب ما نقلت عنه وكالة فرانس برس للأنباء.
وذكر البيان أن المكسيك وباكستان هما البلدان الأكثر خطورة لوسائل الإعلام فيما جاء تسلسل هندوراس ثالثاً بمقتل تسعة صحافيين، يليها العراق بسبعة صحافيين.
واوضحت المنظمة في بيان أن سنة 2010 كانت "أقل سواداً" من 2009 التي قتل خلالها 122 صحافيا. وأعرب الأمين العام للمنظمة بليز لمبن Blaise Lempen في البيان عن الأسف "لأن المجتمع الدولي لم يجد بعد طريقة تضع حدا" لهذه الظاهرة، مضيفاً "ما زلنا نفتقر إلى آليات فعالة للتحقيق سريعاً وملاحقة مرتكبي تلك الجرائم"، بحسب ما نقلت عنه وكالة فرانس برس للأنباء.
وذكر البيان أن المكسيك وباكستان هما البلدان الأكثر خطورة لوسائل الإعلام فيما جاء تسلسل هندوراس ثالثاً بمقتل تسعة صحافيين، يليها العراق بسبعة صحافيين.