التقى الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في نيويورك الجمعة مع أميركية احتُجزت في إيران.
طهران أفرَجت عن سارة شورد في وقت سابق من هذا الشهر فيما لا يزال رفيقاها شين بوير وجوش فتال في السجن. واعتُقل الثلاثة قرب حدود إيران مع العراق في تموز 2009.
وصرحت شورد للصحافيين بأنها ووالدتها ووالدتا بوير وفتال التقيْن مع احمدي نجاد لحثّه على الإفراج عن صديقيها، مضيفةً القول: "أريد فقط أن أشكر الرئيس احمدي نجاد لهذه البادرة بالسماح لوالدتي ولي في لقائه والسماح لوالدتيْ شين وجوش بلقاء مبعوثِه. لقد كانت التفاتة كريمة جدا وكان الاجتماع جيدا. بالنسبة لي كي أتمكن من التحدث إلى الرئيس هو أمر كنت انتظرُه لفترة طويلة، وصلّيت من أجله في السجن. لذلك فهو شعور جيد بالنسبة لي أن أتمكن من إبلاغِه بقصتي مباشرةً. ولذلك أنا ممتنة جداً وآمل أن يُحدث اللقاء فرقاً بالنسبة لشين وجوش."
وأضافت شورد أنها وصديقاها كانوا متجولين أبرياء لم يقصدوا مطلقاً دخول إيران من العراق وأنها ستواصل الحث على الإفراج عن رفيقيها لأسباب إنسانية.
طهران أفرَجت عن سارة شورد في وقت سابق من هذا الشهر فيما لا يزال رفيقاها شين بوير وجوش فتال في السجن. واعتُقل الثلاثة قرب حدود إيران مع العراق في تموز 2009.
وصرحت شورد للصحافيين بأنها ووالدتها ووالدتا بوير وفتال التقيْن مع احمدي نجاد لحثّه على الإفراج عن صديقيها، مضيفةً القول: "أريد فقط أن أشكر الرئيس احمدي نجاد لهذه البادرة بالسماح لوالدتي ولي في لقائه والسماح لوالدتيْ شين وجوش بلقاء مبعوثِه. لقد كانت التفاتة كريمة جدا وكان الاجتماع جيدا. بالنسبة لي كي أتمكن من التحدث إلى الرئيس هو أمر كنت انتظرُه لفترة طويلة، وصلّيت من أجله في السجن. لذلك فهو شعور جيد بالنسبة لي أن أتمكن من إبلاغِه بقصتي مباشرةً. ولذلك أنا ممتنة جداً وآمل أن يُحدث اللقاء فرقاً بالنسبة لشين وجوش."
وأضافت شورد أنها وصديقاها كانوا متجولين أبرياء لم يقصدوا مطلقاً دخول إيران من العراق وأنها ستواصل الحث على الإفراج عن رفيقيها لأسباب إنسانية.