بعد إغلاق استمر لنحو ثلاث سنوات لأسباب أمنية، أعادت الحكومة العراقية فتح شارع الجمهورية، الذي يحتضن سوق الشورجة أهم واكبر المراكز التجارية في بغداد، إضافة إلى فتح شارع الصدرية، الذي يصل بين ساحة الوثبة ومنطقة النهضة.
المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا أشار إلى أن افتتاح هذين الشارعين يأتي في إطار خطة متكاملة لإعادة فتح جميع الشوارع المغلقة في العاصمة، وتخفيف الاختناقات المرورية وتسهيل حركة المواطنين في بغداد.
في غضون ذلك اوضح المتحدث باسم أمانة بغداد حكيم عبد الزهرة في حديث لإذاعة العراق الحر أن إعادة فتح شارعي الجمهورية والصدرية سيسهم بشكل كبير في تحسن نوعية الخدمات المقدمة للمواطنين في هاتين المنطقتين، بعد أن كانت في السابق متعثرة نتيجة عدم تمكن آليات الأمانة من الوصول إلى المناطق المحيطة بالشارعين.
وكانت الحكومة العراقية أغلقت شارعي الجمهورية والصدرية عام 2007 بعد أن شهد الشارعان سلسلة من الهجمات الدامية راح ضحيتها المئات وتسببت في انهيار عدد من المباني المحيطة بالشارعين.
وفي الوقت الذي رحب فيه مواطنين بإعادة فتح الشارعين، وتسهيل انسيابية وصول السيارات والبضائع إلى سوق الشورجة، أبدى آخرون استياءهم من الإجراءات الأمنية المشددة التي رافقت فتح الشارعين، والتي أثرت على الباعة المتجولين الذين كانوا يتخذون من شارع الجمهورية مكانا لعرض بضاعتهم.
بيد أن قائد عمليات الرصافة الفريق الركن عبد الكريم العزي أشار إلى أن وضع الحواجز الكونكريتية على جانبي شارع الجمهورية هدفه توفير الحماية للمواطنين، ومنع أية هجمات قد تستهدفهم في المستقبل.
المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا أشار إلى أن افتتاح هذين الشارعين يأتي في إطار خطة متكاملة لإعادة فتح جميع الشوارع المغلقة في العاصمة، وتخفيف الاختناقات المرورية وتسهيل حركة المواطنين في بغداد.
في غضون ذلك اوضح المتحدث باسم أمانة بغداد حكيم عبد الزهرة في حديث لإذاعة العراق الحر أن إعادة فتح شارعي الجمهورية والصدرية سيسهم بشكل كبير في تحسن نوعية الخدمات المقدمة للمواطنين في هاتين المنطقتين، بعد أن كانت في السابق متعثرة نتيجة عدم تمكن آليات الأمانة من الوصول إلى المناطق المحيطة بالشارعين.
وكانت الحكومة العراقية أغلقت شارعي الجمهورية والصدرية عام 2007 بعد أن شهد الشارعان سلسلة من الهجمات الدامية راح ضحيتها المئات وتسببت في انهيار عدد من المباني المحيطة بالشارعين.
وفي الوقت الذي رحب فيه مواطنين بإعادة فتح الشارعين، وتسهيل انسيابية وصول السيارات والبضائع إلى سوق الشورجة، أبدى آخرون استياءهم من الإجراءات الأمنية المشددة التي رافقت فتح الشارعين، والتي أثرت على الباعة المتجولين الذين كانوا يتخذون من شارع الجمهورية مكانا لعرض بضاعتهم.
بيد أن قائد عمليات الرصافة الفريق الركن عبد الكريم العزي أشار إلى أن وضع الحواجز الكونكريتية على جانبي شارع الجمهورية هدفه توفير الحماية للمواطنين، ومنع أية هجمات قد تستهدفهم في المستقبل.
