قضية تشكيل الحكومة الجديدة لاتشغل بال الفائزين بمقاعد البرلمان وقادة الكتل السياسية فحسب ، بل ان الشارع بدا أكثر قلقا من الساسة ربما لان العراقيين خبروا الحكومات السابقة والسلبيات التي رافقت تنفيذ برامجها والمشاكل الطائفية التي أقحمت بها حياة الأبرياء ظلما.
المواطنون على العموم يرغبون بحكومة قوية تستند الى القانون وتحفظ الأمن واغلبهم يتمنى ان تأتي وجوه جديدة كفوءة غير متحزبة او ميالة لهذا الطرف او ذاك لتبوء المناصب ، وهي غاية تبدو صعبة التحقيق لكنها في كل الأحوال ليست بالمستحيلة بحسب بعض الذين استطلعت آراءهم إذاعة العراق الحر.
المواطن هشام كامل من بغداد يرى ان العراق بحاجة الى وزراء تكنوقراط ،ما يعني وجوهاً جديدة في الحكومة خصوصا في الوزارات الخدمية ، وفي الوقت نفسه يبرر هشام فشل بعض الوزارات بتأثيرات الوضع الأمني وعدم توفر الأموال الكافية.
لكن المواطن "ابو إحسان" يدعو الى تعيين وزراء جدد في الحكومة المقبلة و تغيير حتى المدراء العامين الذين اثبتوا عدم الكفاءة بالعمل في مختلف الوزارات ، وشدد "ابو إحسان " على الإبقاء على المسؤولين الذين نجحوا في أداء مهامهم خلال السنوات السابقة .
ضعف الخدمات المقدمة وتلكؤ أداء عدد كبير من الوزارات يدفع بالمواطنين الى المطالبة بتغيير للوزراء ، واختيار وجوه جديدة لتبوء المناصب على ان يكونوا مستقلين لايرتبطون بأية جهة سياسية.
المواطنون على العموم يرغبون بحكومة قوية تستند الى القانون وتحفظ الأمن واغلبهم يتمنى ان تأتي وجوه جديدة كفوءة غير متحزبة او ميالة لهذا الطرف او ذاك لتبوء المناصب ، وهي غاية تبدو صعبة التحقيق لكنها في كل الأحوال ليست بالمستحيلة بحسب بعض الذين استطلعت آراءهم إذاعة العراق الحر.
المواطن هشام كامل من بغداد يرى ان العراق بحاجة الى وزراء تكنوقراط ،ما يعني وجوهاً جديدة في الحكومة خصوصا في الوزارات الخدمية ، وفي الوقت نفسه يبرر هشام فشل بعض الوزارات بتأثيرات الوضع الأمني وعدم توفر الأموال الكافية.
لكن المواطن "ابو إحسان" يدعو الى تعيين وزراء جدد في الحكومة المقبلة و تغيير حتى المدراء العامين الذين اثبتوا عدم الكفاءة بالعمل في مختلف الوزارات ، وشدد "ابو إحسان " على الإبقاء على المسؤولين الذين نجحوا في أداء مهامهم خلال السنوات السابقة .
ضعف الخدمات المقدمة وتلكؤ أداء عدد كبير من الوزارات يدفع بالمواطنين الى المطالبة بتغيير للوزراء ، واختيار وجوه جديدة لتبوء المناصب على ان يكونوا مستقلين لايرتبطون بأية جهة سياسية.
