صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية تنقل عن القيادي في كتلة دولة القانون خالد الاسدي امله بان تفتح الانتخابات صفحة جديدة في علاقات العراق مع الدول العربية، مطالباً بانهاء ما وصفه بالقطيعة العربية غير المسوّغة مع العراق. واضاف الاسدي ان نتائج الانتخابات قد سببت خيبة امل لبعض الاطراف العربية التي كانت تعوّل على فوز كتل او قوائم معينة، على حد قوله.
وفي السياق نفسه تشير صحيفة المدى الى حديث رئيس مجلس النواب العراقي السابق محمود المشهداني لصحيفة الحياة الذي اتهم فيه العرب بالتآمر على العراقيين وقتلهم، وحذر المشهداني من وجود مخطط يخدم الأميركيين لخلق صراع إسلامي علماني بعدما فشل الصراع الطائفي.
وفي المدى ايضاً يقول عبدالله السكوتي في عمود صحفي إن الديمقراطية في العراق تبقى ناقصة، فهي خاضعة للائتلافات والتنازلات من قبل هذا الطرف أو ذاك، وبالتالي من راهَن على حكومة معينة واعطى صوته سيُفاجأ ان حكومته هذه معرضة للانهيار على اساس عقد الصفقات واعطاء التنازلات. ويضيف السكوتي بان ما يميّز الديمقراطية العراقية هو امكانية تآلف الايديولوجيات المختلفة امام فرصة الفوز بتشكيل الحكومة الجديدة، فانها ليست ديمقراطية اغلبية سياسية فائزة، وانما تجري مجرى كتل متحالفة، تبحث عن مصالحها وتحالفاتها، وكما ورد في الصحيفة.
على صعيد غير ذي صلة نقرأ في صحيفة المشرق العناوين التالية:
- محافظ بغداد يعلن عن تحويل موقع مطار المثنى الى مجمع سكني
- المالية تعلن الانتهاء من تحويل اكثر من مليوني دولار قيمة رواتب المتقاعدين العراقيين في الخارج
- البصرة في المرتبة الثانية بين محافظات العراق الأقل معدلاً للبطالة
ومرة اخرى الى الزمان التي عرضت في احدى صفحاتها الداخلية شكوى رواد سوق الغزل من ارتفاع اسعار اسماك وطيور الزينة الى اضعاف ما كانت عليه في العام الماضي، في وقت عزا اصحاب المحال ارتفاع الاسعار الى قرار منع استيراد الاسماك والطيور من سوريا بحجة انها ناقلة لمرض انفلونزا الخنازير، واكدوا في احاديثهم للصحيفة ان النقاط التفتيشية العراقية في المنطقتين الحدودية (الوليد) و(ربيعة) تقوم بإتلاف جماعي لاعداد كبيرة من اسماك الزينة وتقتل انواع كثيرة من طيور الزينة ايضاً، ما مهد من جانب آخر لعملية تعاطي الرشا من قبل بعض المفتشين مقابل دخول كميات من الطيور والاسماك، بحسب الصحيفة.
وفي السياق نفسه تشير صحيفة المدى الى حديث رئيس مجلس النواب العراقي السابق محمود المشهداني لصحيفة الحياة الذي اتهم فيه العرب بالتآمر على العراقيين وقتلهم، وحذر المشهداني من وجود مخطط يخدم الأميركيين لخلق صراع إسلامي علماني بعدما فشل الصراع الطائفي.
وفي المدى ايضاً يقول عبدالله السكوتي في عمود صحفي إن الديمقراطية في العراق تبقى ناقصة، فهي خاضعة للائتلافات والتنازلات من قبل هذا الطرف أو ذاك، وبالتالي من راهَن على حكومة معينة واعطى صوته سيُفاجأ ان حكومته هذه معرضة للانهيار على اساس عقد الصفقات واعطاء التنازلات. ويضيف السكوتي بان ما يميّز الديمقراطية العراقية هو امكانية تآلف الايديولوجيات المختلفة امام فرصة الفوز بتشكيل الحكومة الجديدة، فانها ليست ديمقراطية اغلبية سياسية فائزة، وانما تجري مجرى كتل متحالفة، تبحث عن مصالحها وتحالفاتها، وكما ورد في الصحيفة.
على صعيد غير ذي صلة نقرأ في صحيفة المشرق العناوين التالية:
- محافظ بغداد يعلن عن تحويل موقع مطار المثنى الى مجمع سكني
- المالية تعلن الانتهاء من تحويل اكثر من مليوني دولار قيمة رواتب المتقاعدين العراقيين في الخارج
- البصرة في المرتبة الثانية بين محافظات العراق الأقل معدلاً للبطالة
ومرة اخرى الى الزمان التي عرضت في احدى صفحاتها الداخلية شكوى رواد سوق الغزل من ارتفاع اسعار اسماك وطيور الزينة الى اضعاف ما كانت عليه في العام الماضي، في وقت عزا اصحاب المحال ارتفاع الاسعار الى قرار منع استيراد الاسماك والطيور من سوريا بحجة انها ناقلة لمرض انفلونزا الخنازير، واكدوا في احاديثهم للصحيفة ان النقاط التفتيشية العراقية في المنطقتين الحدودية (الوليد) و(ربيعة) تقوم بإتلاف جماعي لاعداد كبيرة من اسماك الزينة وتقتل انواع كثيرة من طيور الزينة ايضاً، ما مهد من جانب آخر لعملية تعاطي الرشا من قبل بعض المفتشين مقابل دخول كميات من الطيور والاسماك، بحسب الصحيفة.
