وصل رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون السبت في زيارة مفاجئة إلى جنوب أفغانستان حيث تفقّد قوات بلاده المشاركة في الهجوم الذي يشنّه 15 ألف جندي دولي وأفغاني على معقل طالبان في مرجه.
وفي كلمة ألقاها في كامب باستيون، أكبر قاعدة عسكرية في ولاية هلمند، اعتبر براون أن الهجوم يشكّل "بارقة أمل"، على حد وصفه.
براون خاطب الجنود قائلا:
"أنا هنا كرئيسٍ للوزراء كي أشكرَ قواتنا. إن أهمَ أمر يمكنني القيام به هو توجيه الشكر على شجاعتهم ومِهَنيتهم وتفانيهِم. إن معرفتَهم بالتقدّم الذي يُحرزونه هو أمر مهم جداً بالنسبة لي إذ كانَ علينا التفكير ملياً بإستراتيجيتنا المتعلقة بالتعامل مع مكافحة التمرد والتعامل مع المتفجرات بدائية الصنع التي تُزرع في طريق قواتنا. ونحن الآن نُحرز التقدّم الضروري."
وأضاف رئيس الوزراء البريطاني:
"سوف يستغرق الأمر وقتاً، وسوف يتطلب الكثير من العمل والتدريب مع الأفغانيين. لكنني أعتقد أن هذه هي الإستراتيجية الصحيحة، ليس فقط لمستقبل وجود قوتِنا هنا بل لمستقبل أفغانستان."
وفي كلمة ألقاها في كامب باستيون، أكبر قاعدة عسكرية في ولاية هلمند، اعتبر براون أن الهجوم يشكّل "بارقة أمل"، على حد وصفه.
براون خاطب الجنود قائلا:
"أنا هنا كرئيسٍ للوزراء كي أشكرَ قواتنا. إن أهمَ أمر يمكنني القيام به هو توجيه الشكر على شجاعتهم ومِهَنيتهم وتفانيهِم. إن معرفتَهم بالتقدّم الذي يُحرزونه هو أمر مهم جداً بالنسبة لي إذ كانَ علينا التفكير ملياً بإستراتيجيتنا المتعلقة بالتعامل مع مكافحة التمرد والتعامل مع المتفجرات بدائية الصنع التي تُزرع في طريق قواتنا. ونحن الآن نُحرز التقدّم الضروري."
وأضاف رئيس الوزراء البريطاني:
"سوف يستغرق الأمر وقتاً، وسوف يتطلب الكثير من العمل والتدريب مع الأفغانيين. لكنني أعتقد أن هذه هي الإستراتيجية الصحيحة، ليس فقط لمستقبل وجود قوتِنا هنا بل لمستقبل أفغانستان."