تقول صحيفة الغد ان وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال جدد دعم الأردن مشاركة العراقيين الموجودين على أراضيه في الانتخابات التشريعية العراقية ، داعيا العراقيين الى التفاعل بإيجابية مع انتخابات بلادهم. وقال خلال برنامج خاص حول الانتخابات العراقية لتلفزيون "بي بي سي" في عمان ، إن "الحكومة الأردنية تدعم توجه الشعب العراقي لتغيير واقعه"، وأنها "تقف على مسافة واحدة من كل الأطياف السياسية المشاركة في الانتخابات"، مشيرا الى تفاؤله بالانتخابات المقبلة، في حين أبدى غالبية المشاركين في الحلقة النقاشية عدم تفاؤلهم بالانتخابات التشريعية المقبلة، مشيرين إلى "فقدانهم الأمل" بتحسن الاوضاع في العراق، ومرجحين عدم التوجه الى صناديق الاقتراع للانتخابات.
وتقول العرب اليوم ان العديد من العراقيين الذين التقتهم اوضحوا ان اتجاهات المصوتين تصب في القوائم الوطنية البعيدة عن الطائفية وان هناك نشطاء من القوائم المختلفة يتنقلون في الساحة ويلتقون العراقيين ويقدمون هدايا لهم تتراوح ما بين المواد الغذائية والمدافىء والبطانيات
ويلاحظ غياب الدعايات وصور المرشحين والبرامج الاعلامية العلنية وبحسب الاجواء ذاتها فان الساحة الأردنية تعد حكرا على مرشحين اثنين مع تواجد غير ملحوظ للآخرين.
كما تقول ان عدداً من أعضاء "الكونجرس" تقدموا بمشروع قرار رمزي يدعو الولايات المتحدة إلى دعم العملية السياسية في العراق, والسعي إلى إنجاح الانتخابات التشريعية المقبلة.
ويطالب المشروع الأحزاب العراقية بالسعي لضمان انتخابات حرة ونزيهة خالية من أعمال العنف والترهيب, والامتناع عن المواقف التي من شأنها التأثير على شرعية الانتخابات أو إشعال نيران الفتنة الطائفية.
وتقول الدستور ان أوساط الجالية العراقية في الاردن تشهد حراكا انتخابيا ملموسا وتعيش اوساط العراقيين في الاردن اجواء ساخنة فيما باشر مكتب مفوضة الانتخابات العراقية في الاردن بتنظيم حملات توعية بخصوص اجراءات العملية الانتخابية والية المشاركة فيها.
ويزورعشرات المرشحين العراقيين ووكلاؤهم عمان هذه الايام بغرض عقد لقاءات انتخابية مع عراقيين مقيمين في المملكة في محاولة لكسب أصواتهم.
وتقول أيضا ان المرجع الشيعي الاعلى في العراق علي السيستاني اكد حياده في الانتخابات ونفى دعمه لاي جهة سياسية تخوض الانتخابات التشريعية وقررت المرجعية الدينية في مدينة النجف عدم استقبال الشخصيات السياسية في فترة الحملات الانتخابية. وقالت ان ذلك يأتي تأكيدا على موقفها الذي تبنته ، والقاضي بالحياد وعدم دعم قائمة انتخابية على حساب اخرى.
وبعيدا عن السياسة تنشر الراي انه ضمن الشراكة المجتمعية بين مؤسسة الاكشن ايد الاسترالية و لجنة التنمية المجتمعية في مخيم الزرقاء وبتمويل من الحكومة الاسترالية,تم تسليم (56) منحة مالية شاملة ل (56) طالب وطالبة من اللاجئين العراقيين و الطلبة الاردنيين .
وتقول العرب اليوم ان العديد من العراقيين الذين التقتهم اوضحوا ان اتجاهات المصوتين تصب في القوائم الوطنية البعيدة عن الطائفية وان هناك نشطاء من القوائم المختلفة يتنقلون في الساحة ويلتقون العراقيين ويقدمون هدايا لهم تتراوح ما بين المواد الغذائية والمدافىء والبطانيات
ويلاحظ غياب الدعايات وصور المرشحين والبرامج الاعلامية العلنية وبحسب الاجواء ذاتها فان الساحة الأردنية تعد حكرا على مرشحين اثنين مع تواجد غير ملحوظ للآخرين.
كما تقول ان عدداً من أعضاء "الكونجرس" تقدموا بمشروع قرار رمزي يدعو الولايات المتحدة إلى دعم العملية السياسية في العراق, والسعي إلى إنجاح الانتخابات التشريعية المقبلة.
ويطالب المشروع الأحزاب العراقية بالسعي لضمان انتخابات حرة ونزيهة خالية من أعمال العنف والترهيب, والامتناع عن المواقف التي من شأنها التأثير على شرعية الانتخابات أو إشعال نيران الفتنة الطائفية.
وتقول الدستور ان أوساط الجالية العراقية في الاردن تشهد حراكا انتخابيا ملموسا وتعيش اوساط العراقيين في الاردن اجواء ساخنة فيما باشر مكتب مفوضة الانتخابات العراقية في الاردن بتنظيم حملات توعية بخصوص اجراءات العملية الانتخابية والية المشاركة فيها.
ويزورعشرات المرشحين العراقيين ووكلاؤهم عمان هذه الايام بغرض عقد لقاءات انتخابية مع عراقيين مقيمين في المملكة في محاولة لكسب أصواتهم.
وتقول أيضا ان المرجع الشيعي الاعلى في العراق علي السيستاني اكد حياده في الانتخابات ونفى دعمه لاي جهة سياسية تخوض الانتخابات التشريعية وقررت المرجعية الدينية في مدينة النجف عدم استقبال الشخصيات السياسية في فترة الحملات الانتخابية. وقالت ان ذلك يأتي تأكيدا على موقفها الذي تبنته ، والقاضي بالحياد وعدم دعم قائمة انتخابية على حساب اخرى.
وبعيدا عن السياسة تنشر الراي انه ضمن الشراكة المجتمعية بين مؤسسة الاكشن ايد الاسترالية و لجنة التنمية المجتمعية في مخيم الزرقاء وبتمويل من الحكومة الاسترالية,تم تسليم (56) منحة مالية شاملة ل (56) طالب وطالبة من اللاجئين العراقيين و الطلبة الاردنيين .
