نظمت مديرية السينما في دهوك مهرجانها السينمائي السنوي الأول بمشاركة 20 فلما من الأفلام القصيرة انتجتها كوادر فنية فتية في المحافظة.
المخرج الشاب حسين حسن الذي اشرف على هذا المهرجان اوضح في حديث مع اذاعة العراق الحر ان الهدف من وراء تنظيم المهرجان يكمن في تأهيل الشباب الذين لديهم مهارات فنية في مجال السينما، مشيرا الى ان اغلب الأفلام التي عرضت في المهرجان لم تتجاوز حيز الأختبار، وان المهرجان كان بمثابة ورشة عمل تطبيقية لمجموعة من الشباب الذين يرغبون في العمل بالسينما، سواء كممثلين او مخرجين او فنيين.
المخرج حسن ذكر ان المهرجان ضم افلاماً لابأس بها الى جانب افلام لم تكن بالمستوى المطلوب، وان أغلبية تلك الأفلام كانت تخلو من اللمسات الفنية الأكاديمية، مشيراً الى ان ذلك امر طبيعي لأن محافظة دهوك تخلو من المراكز المختصة بالفن السينمائي، وان اغلب العاملين في هذا المجال هم من الهواة، والبعض منهم احترف مهنة السينما بجهودهم الذاتية وشاركوا بافلامهم في المهرجانات العالمية.
المخرج المسرحي والدرامي قدري شيرو قال ان تنظيم المهرجان لم يكن بالمستوى المطلوب، وان الطريقة التي تم فيها تمويل الأفلام لم تكن شفافة.
وبخصوص المستوى الفني للأفلام التي عرضت في المهرجان قال شيرو انها لم تكن بالمستوى المطلوب مع وجود مخرجين جيدين افضل من الذين شاركوا في المهرجان، موضحا ان الأفلام افتقرت الى استخدام التقنيات السينمائية الحديثة.
جدير بالاشارة الى ان هذا المهرجان الذي استمر لاربعة أيام متتالية بدأ في الحادي عشر من شباط الجاري وتكفّلت مديرية السينما بتوفير الدعم المالي للأفلام المشاركة.
المخرج الشاب حسين حسن الذي اشرف على هذا المهرجان اوضح في حديث مع اذاعة العراق الحر ان الهدف من وراء تنظيم المهرجان يكمن في تأهيل الشباب الذين لديهم مهارات فنية في مجال السينما، مشيرا الى ان اغلب الأفلام التي عرضت في المهرجان لم تتجاوز حيز الأختبار، وان المهرجان كان بمثابة ورشة عمل تطبيقية لمجموعة من الشباب الذين يرغبون في العمل بالسينما، سواء كممثلين او مخرجين او فنيين.
المخرج حسن ذكر ان المهرجان ضم افلاماً لابأس بها الى جانب افلام لم تكن بالمستوى المطلوب، وان أغلبية تلك الأفلام كانت تخلو من اللمسات الفنية الأكاديمية، مشيراً الى ان ذلك امر طبيعي لأن محافظة دهوك تخلو من المراكز المختصة بالفن السينمائي، وان اغلب العاملين في هذا المجال هم من الهواة، والبعض منهم احترف مهنة السينما بجهودهم الذاتية وشاركوا بافلامهم في المهرجانات العالمية.
المخرج المسرحي والدرامي قدري شيرو قال ان تنظيم المهرجان لم يكن بالمستوى المطلوب، وان الطريقة التي تم فيها تمويل الأفلام لم تكن شفافة.
وبخصوص المستوى الفني للأفلام التي عرضت في المهرجان قال شيرو انها لم تكن بالمستوى المطلوب مع وجود مخرجين جيدين افضل من الذين شاركوا في المهرجان، موضحا ان الأفلام افتقرت الى استخدام التقنيات السينمائية الحديثة.
جدير بالاشارة الى ان هذا المهرجان الذي استمر لاربعة أيام متتالية بدأ في الحادي عشر من شباط الجاري وتكفّلت مديرية السينما بتوفير الدعم المالي للأفلام المشاركة.
