مع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية في العراق باتت محورا لمتابعات صحف القاهرة التي ركزت على الدعوة التي أطلقها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى السلطات العراقية للتمسك بالشفافية ونزاهة الانتخابات في نفس الوقت الذي حذرت فيه الصحف من مغبة استمرار أزمة استبعاد مرشحين عراقيين من خوض الانتخابات المقرر إجراؤها في السابع من مارس المقبل وأبرزت تهديدات الكتلة العراقية المتضررة من القرار في التصعيد بعد أن قامت بتعليق حملتها الانتخابية.
نستهل جولتنا في صحافة القاهرة بالجمهورية شبه الرسمية التي أبرزت دعوة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للسلطات العراقية إلى إجراء مراجعة شفافة وغير تمييزية لقضية المبعدين من خوض الانتخابات التشريعية المقبلة، مشيرا في تقرير لمجلس الأمن إلى أن حل مشكلة المبعدين سيكون له تأثير إيجابي على نتائج الانتخابات وضمان قبولها من الشعب العراقي وستسهم بشكل كبير في تحقيق المصالحة الوطنية.
بينما اهتمت الأهرام شبه الرسمية بتصريحات رئيس اللجنة العليا لأمن الانتخابات في العراق التي أكد فيها أن هناك خطة أمنية واسعة لحماية المراكز الانتخابية والطرق المؤدية إليها، وأشار إلى أنه تم وضع اليد لحماية جميع المرشحين دون استثناء، وفي سياق آخر نقلت الصحيفة عن بيان لوزارة الداخلية العراقية أن الحكومة أمهلت جميع الشركات الأمنية العاملة في البلاد مدة عشرة أيام لتسليم الأسلحة المحظورة وغير المرخصة التي تحوزها، مؤكدا أنه سيتم سحب رخص العمل للشركة التي تخالف هذه التعليمات وتمنعها من العمل في العراق بعد نفاذ المهلة.
أخيرا ذكرت اليوم السابع المستقلة أن الكتلة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي قررت تعليق حملتها الانتخابية احتجاجا على منع عدد من مرشحيها من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، ونقلت عن المتحدثة باسم الكتلة ميسون الدملوجي أن الكتلة طالبت مجالس الرئاسات الثلاثة بدراسة الموقف السياسي والأمني الراهن، مؤكدة أنه في حال عدم الاستجابة ستكون الكتلة مضطرة لاتخاذ إجراءات صعبة.
نستهل جولتنا في صحافة القاهرة بالجمهورية شبه الرسمية التي أبرزت دعوة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون للسلطات العراقية إلى إجراء مراجعة شفافة وغير تمييزية لقضية المبعدين من خوض الانتخابات التشريعية المقبلة، مشيرا في تقرير لمجلس الأمن إلى أن حل مشكلة المبعدين سيكون له تأثير إيجابي على نتائج الانتخابات وضمان قبولها من الشعب العراقي وستسهم بشكل كبير في تحقيق المصالحة الوطنية.
بينما اهتمت الأهرام شبه الرسمية بتصريحات رئيس اللجنة العليا لأمن الانتخابات في العراق التي أكد فيها أن هناك خطة أمنية واسعة لحماية المراكز الانتخابية والطرق المؤدية إليها، وأشار إلى أنه تم وضع اليد لحماية جميع المرشحين دون استثناء، وفي سياق آخر نقلت الصحيفة عن بيان لوزارة الداخلية العراقية أن الحكومة أمهلت جميع الشركات الأمنية العاملة في البلاد مدة عشرة أيام لتسليم الأسلحة المحظورة وغير المرخصة التي تحوزها، مؤكدا أنه سيتم سحب رخص العمل للشركة التي تخالف هذه التعليمات وتمنعها من العمل في العراق بعد نفاذ المهلة.
أخيرا ذكرت اليوم السابع المستقلة أن الكتلة العراقية التي يتزعمها رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي قررت تعليق حملتها الانتخابية احتجاجا على منع عدد من مرشحيها من المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة، ونقلت عن المتحدثة باسم الكتلة ميسون الدملوجي أن الكتلة طالبت مجالس الرئاسات الثلاثة بدراسة الموقف السياسي والأمني الراهن، مؤكدة أنه في حال عدم الاستجابة ستكون الكتلة مضطرة لاتخاذ إجراءات صعبة.
