تنقل صحيفة الغد عن مصادر سياسية أن حكومة رئيس الوزراء السابق نادر الذهبي رفضت قبول طلب عراقي لطي صفحة المعتقلين الأردنيين في العراق والعراقيين في الأردن وذلك استنادا إلى اتفاقية الرياض الأمنية. وأن العراق عرض تفعيل الاتفاقية بشأن معتقلي كلا البلدين استنادا إلى اتفاقية الرياض الأمنية"، التي تنص على أن يقضي هؤلاء المعتقلون مدة محكوميتهم المتبقية كل في بلده. وكانت مراسلات أردنية عراقية تمت سابقا، استهدفت الوصول إلى تفاهمات حيال تبادل السجناء "غير الإرهابيين" من رعايا كلا البلدين، لكن هذه المراسلات لم تسفر عن أي تقدم في هذا الملف.
وتقول الدستور ان وزير الصحة العراقي ثمن مكارم الملك عبدالله الثاني وتوجيهاته باستقبال الجرحى العراقيين ومعالجتهم في المملكة..
وقال ان عمل المكتب الصحي العراقي في عمان يهدف الى تطوير وتشجيع واستثمار موضوع السياحة العلاجية في الاردن وتنظيمها بشكل واضح حيث ان العراق لديه احتياجات كبيرة لهذا المكتب لاسيما لبعض الامراض مثل السرطان والقلب وجراحته
واكد ان تواجد الدواء الاردني في العراق كان واضحا وملموسا في السنوات الماضية اما في الوقت الحالي ومع الانفتاح العالمي من قبل العراق بات موضوع الادوية في العراق يخضع للمنافسة حيث انه يتلقى العديد من العروض لكبرى شركات تصنيع الادوية حيث بات وجود الدواء الاردني قليلا في العراق.
ألمزيد في الملف الصوتي
وتقول الدستور ان وزير الصحة العراقي ثمن مكارم الملك عبدالله الثاني وتوجيهاته باستقبال الجرحى العراقيين ومعالجتهم في المملكة..
وقال ان عمل المكتب الصحي العراقي في عمان يهدف الى تطوير وتشجيع واستثمار موضوع السياحة العلاجية في الاردن وتنظيمها بشكل واضح حيث ان العراق لديه احتياجات كبيرة لهذا المكتب لاسيما لبعض الامراض مثل السرطان والقلب وجراحته
واكد ان تواجد الدواء الاردني في العراق كان واضحا وملموسا في السنوات الماضية اما في الوقت الحالي ومع الانفتاح العالمي من قبل العراق بات موضوع الادوية في العراق يخضع للمنافسة حيث انه يتلقى العديد من العروض لكبرى شركات تصنيع الادوية حيث بات وجود الدواء الاردني قليلا في العراق.
ألمزيد في الملف الصوتي
