يواصل مكتب ادارة الانتخابات خارج العراق استعداداته لتأمين مشاركة العراقيين المقيمين في الدول الاجنبية في الانتخابات النيابية المقرر اجراؤها في اذار المقبل.
وقال مقداد ألشريفي، رئيس مكتب انتخابات الخارج في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، في حديث خص به اذاعة العراق الحر ان المكتب قد اكمل استعداداته بنسبة كبيرة، كما شرع في اتخاذ الاجراءات الخاصة بالجداول والتوقيتات الزمنية من الناحية اللوجستية، والنواحي العملياتية الأخرى، والآليات المتبعة بالنسبة للدول التي ستقام فيها مراكز انتخابية فضلا عن حصر عدد العراقيين المؤهلين للمشاركة في الانتخابات.
واكد الشريفي ان اربع عشرة دولة من اصل ست عشرة دولة وافقت على فتح مراكز انتخابية فيها لتأمين مشاركة العراقيين المقيمين على اراضيها في عملية الاقتراع، ولم تتلق المفوضية موافقة بريطانيا والدنمارك بعد.
ومع انطلاق الترتيبات الخاصة بفتح مكاتب في الدول الاجنبية، والاعلان عن مواقع تلك المكاتب أكد رئيس مكتب انتخابات الخارج في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ان فرقا تابعة لمكتبه زارت الدول التي ابدت موافقتها وحددت اماكن اقامة غالبية العراقيين لضمان مشاركتهم في عملية الاقتراع.
وقال مقداد ألشريفي، رئيس مكتب انتخابات الخارج في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، في حديث خص به اذاعة العراق الحر ان المكتب قد اكمل استعداداته بنسبة كبيرة، كما شرع في اتخاذ الاجراءات الخاصة بالجداول والتوقيتات الزمنية من الناحية اللوجستية، والنواحي العملياتية الأخرى، والآليات المتبعة بالنسبة للدول التي ستقام فيها مراكز انتخابية فضلا عن حصر عدد العراقيين المؤهلين للمشاركة في الانتخابات.
واكد الشريفي ان اربع عشرة دولة من اصل ست عشرة دولة وافقت على فتح مراكز انتخابية فيها لتأمين مشاركة العراقيين المقيمين على اراضيها في عملية الاقتراع، ولم تتلق المفوضية موافقة بريطانيا والدنمارك بعد.
ومع انطلاق الترتيبات الخاصة بفتح مكاتب في الدول الاجنبية، والاعلان عن مواقع تلك المكاتب أكد رئيس مكتب انتخابات الخارج في المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ان فرقا تابعة لمكتبه زارت الدول التي ابدت موافقتها وحددت اماكن اقامة غالبية العراقيين لضمان مشاركتهم في عملية الاقتراع.
