وتقول الدستور ان وزير النقل العراقي قال ان العلاقات الاردنية العراقية شهدت في الفترة الاخيرة تقاربا وتعزيزا خصوصا في مجال النقل حيث تم توقيع عدد من الاتفاقيات المتبادلة في هذا المجال. واكد الوزير العراقي ضرورة تسهيل حصول العراقيين على تأشيرات دخول الى الأردن لاهمية هذا الجانب في الحركة السياحية والاقتصادية ، مبينا انه تم الاتفاق مع شركة جت الاردنية وشركة نقل المسافرين العراقية لاستئناف الرحلات بين بغداد وعمان وتبني الشركة استخراج تأشيرات دخول خلال خمسة ايام للعراقيين. وتم الاتفاق على تشغيل خط بغداد - عمان - القاهرة ، مطالبا بالاسراع في تشغيل هذا الخط ، لانجاح الحركة السياحية وزيادة ايرادات شركة الجسر العربي.
وفي الاطار نفسه حضر الوزير العراقي اجتماع الجمعية العمومية لشركة النقل البري العراقية الأردنية وتقول الرأي ان الجمعية قررت تصفية الشركة بشكل نهائي بعد أن بحثت الصعوبات التي تواجه لجنة التصفية في بيع مجوداتها المتبقية في الأردن وهي عبارة عن أراضي وشاحنات مستعملة وقطع غيار مختلفة ومواد متفرقة وذلك لعدم تقدم راغبين بالشراء . وقررت الجمعية بيع الموجودات المتبقية من رؤوس الشاحنات وقطع الغيار بمزادات ولأعلى سعر يقدم بغض النظر عن سعر التثمين ، ونقل ملكية عقارات الشركة في المملكة الأردنية الهاشمية إلى حكومتها والموجودة في العراق إلى حكومتة وحسب قيمة التثمين.
وتقول العرب اليوم ان المعتقلين الأردنيين في السجون العراقية بدأوا إضرابا عن الطعام, لمدة غير محددة. وتنقل عن عضو لجنة الحريات النقابية المحامي مهدي العطيات, إن المعتقلين بدأوا إضراباً جزئياً عن الطعام منذ نحو عشرة أيام, إلا أنه تحول إلى إضراب شامل منذ الأربعاء الماضي. وأكد أن صحة المعتقلين آخذة بالتدهور, وهناك حالات غير مستقرة لبعض المعتقلين. ونوه أن الإضراب مفتوح, مشدداً أن المعتقلين لن يتراجعوا عن إضرابهم إلا بعد إطلاق سراحهم.
لكن وزير الدولة لشؤون الإعلام في تصريح للدستور قال إنه لم يبلغ رسمياً عن قيام المعتقلين الأردنيين في السجون العراقية بإضراب عن الطعام سواء عبر سفارتنا في بغداد أو بالطرق الدبلوماسية الأخرى. واستبعد أن يكون هناك اضراب أو تحرك في مثل هذا النوع ، لافتاً إلى ان المعتقلين الأردنيين موزعون على سبعة سجون في انحاء مختلفة من العراق. وأكد أن الحكومة تتابع باهتمام بالغ أوضاع المعتقلين الأردنيين في العراق عبر الوسائل المختلفة ، لافتاً إلى أنه تم بحث هذا الموضوع في اللجنة المشتركة الأردنية العراقية التي عقدت مؤخراً.
وفي الاطار نفسه حضر الوزير العراقي اجتماع الجمعية العمومية لشركة النقل البري العراقية الأردنية وتقول الرأي ان الجمعية قررت تصفية الشركة بشكل نهائي بعد أن بحثت الصعوبات التي تواجه لجنة التصفية في بيع مجوداتها المتبقية في الأردن وهي عبارة عن أراضي وشاحنات مستعملة وقطع غيار مختلفة ومواد متفرقة وذلك لعدم تقدم راغبين بالشراء . وقررت الجمعية بيع الموجودات المتبقية من رؤوس الشاحنات وقطع الغيار بمزادات ولأعلى سعر يقدم بغض النظر عن سعر التثمين ، ونقل ملكية عقارات الشركة في المملكة الأردنية الهاشمية إلى حكومتها والموجودة في العراق إلى حكومتة وحسب قيمة التثمين.
وتقول العرب اليوم ان المعتقلين الأردنيين في السجون العراقية بدأوا إضرابا عن الطعام, لمدة غير محددة. وتنقل عن عضو لجنة الحريات النقابية المحامي مهدي العطيات, إن المعتقلين بدأوا إضراباً جزئياً عن الطعام منذ نحو عشرة أيام, إلا أنه تحول إلى إضراب شامل منذ الأربعاء الماضي. وأكد أن صحة المعتقلين آخذة بالتدهور, وهناك حالات غير مستقرة لبعض المعتقلين. ونوه أن الإضراب مفتوح, مشدداً أن المعتقلين لن يتراجعوا عن إضرابهم إلا بعد إطلاق سراحهم.
لكن وزير الدولة لشؤون الإعلام في تصريح للدستور قال إنه لم يبلغ رسمياً عن قيام المعتقلين الأردنيين في السجون العراقية بإضراب عن الطعام سواء عبر سفارتنا في بغداد أو بالطرق الدبلوماسية الأخرى. واستبعد أن يكون هناك اضراب أو تحرك في مثل هذا النوع ، لافتاً إلى ان المعتقلين الأردنيين موزعون على سبعة سجون في انحاء مختلفة من العراق. وأكد أن الحكومة تتابع باهتمام بالغ أوضاع المعتقلين الأردنيين في العراق عبر الوسائل المختلفة ، لافتاً إلى أنه تم بحث هذا الموضوع في اللجنة المشتركة الأردنية العراقية التي عقدت مؤخراً.
