تقول صحيفة الدستور ان مقامات الصحابة الأجلاء في مدينة المزار الجنوبي خلت من الزوار الشيعة الذين كانوا يفدون إليها بأعداد كبيرة في السنوات السابقة لإحياء ذكرى يوم عاشوراء بجوار مقام جعفر بن أبي طالب. ولفت مدير الأوقاف إلى ان فتح النجف وكربلاء وبقية المدن العراقية أمام أبناء الطائفة لأداء طقوسهم يقف وراء هذا التراجع. وقال ان مقامات الصحابة شهدت حركة سياحة دينية نشطة العام الماضي حيث أمها 25 ألف زائر من الطائفة الشيعية وغيرها.
وتقول الراي ان رياض الصيفي رئيس غرفة تجارة عمان التقى رئيس غرفة تجارة صلاح الدين وعضو اتحاد الغرف التجارية في الجمهورية العراقية ضامر مخلف وتناولت المحادثات التعاون القائم بين البلدين الصديقين وسبل دعمه في مختلف الميادين وخاصة في المجال الاقتصادي. وأكد الجانبان على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة من خلال الزيارات واللقاءات والوفود لبحث المسائل ذات الاهتمام المشترك.
كما تنشر الراي ان جهات عراقية مسؤولة اكدت ان الخلاف مع ايران حول ملكية بئر في حقل الفكة النفطي، قام على خلفية نزاع حدودي محوره سعي طهران لدفع بغداد للاعتراف باتفاقية الجزائر، مؤكدين ان البئر عراقية وليست موضع نزاع مع ايران. وقال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ان لدى العراق منذ 2003 تركة ثقيلة مع ايران، منها مخلفات الحرب العراقية الايرانية والحدود والمياه والالغام والمنافذ الحدودية والاتفاقات السابقة، والطائرات مؤكدا ان اكبر ملف في وزارة الخارجية هو الملف مع ايران.
وفي صحيفة الغد يكتب محمد الحسيني انه بعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية لاقليم كردستان العراق، وحصول قائمة "التغيير" التي اسسها نوشيروان مصطفى على 24% من المقاعد فانه لا يمكن اهمال اثر هذه النتيجة على الانتخابات النيابية العامة التي ستجرى العام المقبل، والمؤشرات لا تدل على وجود فرصة كبيرة للقوى الكردية لتلعب الدور المؤثر نفسه الذي لعبته في السنوات الاربع الماضية، الا اذا حدث انقلاب في مزاج الناخبين الاكراد وفضلوا دعم قائمة التحالف الكردستاني ليضمنوا وجود ممثل كردي قوي في مجلس النواب وفضلوا ترك الامور الداخلية للاقليم محصورة في انتخاباته الخاصة، ما يحول قائمة التغيير الى حزب قوي على مستوى الاقليم فقط، خاصة وان نوشيروان مصطفى ابدى بعض المرونة في التعامل مع الحكومة المركزية في بعض القضايا محل الخلاف، وهو الامر الذي قد يجعل الناخب الكردي مترددا في شأن تفويضه للحديث باسم الاكراد على المستوى الوطني.
وتقول الراي ان رياض الصيفي رئيس غرفة تجارة عمان التقى رئيس غرفة تجارة صلاح الدين وعضو اتحاد الغرف التجارية في الجمهورية العراقية ضامر مخلف وتناولت المحادثات التعاون القائم بين البلدين الصديقين وسبل دعمه في مختلف الميادين وخاصة في المجال الاقتصادي. وأكد الجانبان على أهمية تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة من خلال الزيارات واللقاءات والوفود لبحث المسائل ذات الاهتمام المشترك.
كما تنشر الراي ان جهات عراقية مسؤولة اكدت ان الخلاف مع ايران حول ملكية بئر في حقل الفكة النفطي، قام على خلفية نزاع حدودي محوره سعي طهران لدفع بغداد للاعتراف باتفاقية الجزائر، مؤكدين ان البئر عراقية وليست موضع نزاع مع ايران. وقال وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري ان لدى العراق منذ 2003 تركة ثقيلة مع ايران، منها مخلفات الحرب العراقية الايرانية والحدود والمياه والالغام والمنافذ الحدودية والاتفاقات السابقة، والطائرات مؤكدا ان اكبر ملف في وزارة الخارجية هو الملف مع ايران.
وفي صحيفة الغد يكتب محمد الحسيني انه بعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية لاقليم كردستان العراق، وحصول قائمة "التغيير" التي اسسها نوشيروان مصطفى على 24% من المقاعد فانه لا يمكن اهمال اثر هذه النتيجة على الانتخابات النيابية العامة التي ستجرى العام المقبل، والمؤشرات لا تدل على وجود فرصة كبيرة للقوى الكردية لتلعب الدور المؤثر نفسه الذي لعبته في السنوات الاربع الماضية، الا اذا حدث انقلاب في مزاج الناخبين الاكراد وفضلوا دعم قائمة التحالف الكردستاني ليضمنوا وجود ممثل كردي قوي في مجلس النواب وفضلوا ترك الامور الداخلية للاقليم محصورة في انتخاباته الخاصة، ما يحول قائمة التغيير الى حزب قوي على مستوى الاقليم فقط، خاصة وان نوشيروان مصطفى ابدى بعض المرونة في التعامل مع الحكومة المركزية في بعض القضايا محل الخلاف، وهو الامر الذي قد يجعل الناخب الكردي مترددا في شأن تفويضه للحديث باسم الاكراد على المستوى الوطني.
