اهتمت صحيفة الأهرام شبه الرسمية بتصريحات سفير مصر لدى العراق شريف شاهين والتي أكد فيها على أن مصر تعمل بانفتاح تام على كافة أطياف الشعب العراقي وقال إن مصر تدعم المسيرة السياسية في العراق بما يخدم استقراره وأمنه ووحدة أراضيه وإن الفترة المقبلة ستشهد قفزة نوعية وكبيرة في العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
وأبرزت اليوم السابع المستقلة نبأ عن تشكيل جبهة شعبية تحت اسم "الجبهة العراقية لإنقاذ كركوك" تتكون من شيوخ عشائر وسياسيين وطلبة ناشطين من العرب والتركمان في كركوك وعدد من المحافظات وتدعو إلى عدم ضم كركوك إلى أي إقليم في العراق ورفض تطبيق المادة 140 من الدستور.
وعلى صعيد آخر أشارت الجمهورية شبه الرسمية إلى موافقة زعيم التيار الشيعي مقتدى الصدر على اندماج ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي والائتلاف الوطني العراقي بزعامة المجلس الاسلامي الأعلى في العراق في قائمة انتخابية واحدة لخوض منافسات الانتخابات التشريعية المقبلة.
بينما واصلت المصري اليوم المستقلة متابعاتها للمباحثات الجارية داخل البرلمان العراقي حول مسألة إقرار قانون الانتخابات العامة التشريعية وكان البرلمان قد أخفق في جلسة طويلة استمرت حتى مساء السبت في التوصل إلى صيغة توافقية لاجراء تعديل على قانون الانتخابات.
وأخيرا نطالع في الأهرام المسائي شبه الرسمية تقريرا حول حالة الفقر المدقع والبطالة وغياب النظام الصحي التي تعاني منها مدينة البصرة ثاني المدن العراقية الكبرى رغم أنها تضم الحقول البترولية في العراق وتطفو نسبة 90% من مساحتها فوق بحر من البترول وأشارت الصحيفة- نقلا عن صحيفة نيويورك تايمز الأميركية- إلى أن السكان يعيشون وسط الطين والقذارة وتعج الشوارع بمشاهد العربات التي تجرها الدواب إضافة إلى أن معدلات الاصابة بمرض السرطان هناك هي الأعلى في العراق والمياه المالحة تصيب الناس بالأمراض.
وأبرزت اليوم السابع المستقلة نبأ عن تشكيل جبهة شعبية تحت اسم "الجبهة العراقية لإنقاذ كركوك" تتكون من شيوخ عشائر وسياسيين وطلبة ناشطين من العرب والتركمان في كركوك وعدد من المحافظات وتدعو إلى عدم ضم كركوك إلى أي إقليم في العراق ورفض تطبيق المادة 140 من الدستور.
وعلى صعيد آخر أشارت الجمهورية شبه الرسمية إلى موافقة زعيم التيار الشيعي مقتدى الصدر على اندماج ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي والائتلاف الوطني العراقي بزعامة المجلس الاسلامي الأعلى في العراق في قائمة انتخابية واحدة لخوض منافسات الانتخابات التشريعية المقبلة.
بينما واصلت المصري اليوم المستقلة متابعاتها للمباحثات الجارية داخل البرلمان العراقي حول مسألة إقرار قانون الانتخابات العامة التشريعية وكان البرلمان قد أخفق في جلسة طويلة استمرت حتى مساء السبت في التوصل إلى صيغة توافقية لاجراء تعديل على قانون الانتخابات.
وأخيرا نطالع في الأهرام المسائي شبه الرسمية تقريرا حول حالة الفقر المدقع والبطالة وغياب النظام الصحي التي تعاني منها مدينة البصرة ثاني المدن العراقية الكبرى رغم أنها تضم الحقول البترولية في العراق وتطفو نسبة 90% من مساحتها فوق بحر من البترول وأشارت الصحيفة- نقلا عن صحيفة نيويورك تايمز الأميركية- إلى أن السكان يعيشون وسط الطين والقذارة وتعج الشوارع بمشاهد العربات التي تجرها الدواب إضافة إلى أن معدلات الاصابة بمرض السرطان هناك هي الأعلى في العراق والمياه المالحة تصيب الناس بالأمراض.
