روابط للدخول

خبر عاجل

صحف الأردن تهتم بالجدل العراقي حول قانون الانتخابات


تقول صحيفة الدستور ان النائب العراقي حسن السنيد صرح بأن الحكومة العراقية تعتزم التحرك سريعا لايقاف التلويحات التركية للقيام بعمليات عسكرية داخل الاراضي العراقية. وقال إن بغداد تقف مع انقرة بشأن مسألة حزب العمال الكردستاني التركي وتعتبره تنظيماً إرهابيا يضر بأمن المنطقة ، إلا انها ترفض دخول أية قوات الى الاراضي العراقية، وذكر ان مجلس النواب سيطالب الحكومة والجهات المعنية بضرورة التحـرك لايقاف هذه التلويحات المستهجنة من قبل جميع العراقيين.

وتنقل العرب اليوم عن باتريشيا هاسلاك التي تشرف على الجهود الامريكية للمساعدة في انعاش الاقتصاد العراقي ان من المستبعد أن يعوق فشل العراق في اقرار قانون الطاقة المؤجل نشاط شركات النفط الكبرى لكنه قد يعطل الاستثمار في الحقول الصغيرة. وقالت ان قانون النفط والغاز العراقي سيكون حاسما اذا أراد /العراق/ تطوير حقول صغيرة لان الشركات الصغيرة هي التي قد تأتي الى محافظة من المحافظات وتختار حقلا يدور انتاجه بين 35 ألفا و40 ألف برميل يوميا.تلك الشركات هي التي تحتاج الى حماية أكبر ومناخ عمل تقليدي بدرجة أكبر.

في صحيفة الغد يقول جميل النمري ان قانون الانتخابات في العراق تحوّل إلى موضوع خلافي يهدد بتعطيل الانتخابات نفسها، والمطلب المطروح هو القائمة المفتوحة، وتمثيل الدوائر والمقصود بالقائمة المفتوحة حق الناخب ان يصوت لأشخاص بعينهم في القائمة، وذلك لزيادة وزن الجمهور في اختيار المرشح وخلق رابط مباشر بينهما، وهناك نتيجة اخرى مهمّة تتمثل في ان فرص المرشحين لا تخضع للقرار الحزبي الداخلي فقط، بل للجمهور الذي يقدم هذا المرشح أو ذاك على غيره بدل أن يكون الأمر منوطا فقط بالقرار الداخلي للقائمة أو الحزب.

وتقول الراي ان شركة الإنتاج الإعلامي بيراميديا في أبو ظبي أعلنت عن فيلمها الجديد 'ابن بابل'، الذي تدور أحداثه في شمال العراق، عام 2003، ويتناول قصة أحمد فتى في شمال العراق يبلغ من العمر 12 عاما- ويعيش مع جدته، التي تسمع أن بعض أسرى الحرب وجدوا أحياء في الجنوب، فتقرر أن تعرف مصير ابنها المفقود، والد أحمد، الذي لم يعد إلى منزله منذ حرب الخليج عام 1991. وطول الرحلة إلى أراضي بابل، كانا يستوقفا العربات ليركبا مجانا متطفلين على الأغراب، والتقيا بالكثير من الرحالة مثلهم، يقومون برحلات مشابهة. فأخذ أحمد يتبع خطى منسية لأب لم يعرفه قط محاولا فهم ما تبحث عنه جدته ويتمنى مخرج الفلم محمد الدراجي أن يكون فيلمه بمثابة رسالة مدوية تجاه انتهاكات حقوق الإنسان.

على صلة

XS
SM
MD
LG