عكس اجتماع الكتل السياسية الذي عقد الاربعاء خلافات كبيرة حول التعديلات المقترحة على قانون الانتخابات ،كما ظهر تباين الآراء واضحاً حول اعتماد القائمة المغلقة او المفتوحة في الانتخابات المقبلة وايضا شهد الاجتماع جدلاً حول الانتخابات في محافظة كركوك.
وذكر النائب عبد الهادي الحساني الذي شارك في الإجتماع بان الخلافات تركزت حول مقترح إعتماد احصائية عام 2004 لإجراء الإنتخابات وهو مارفضه التحالف الكردستاني الذي طالب بالعودة الى احصائية عام 1957.
واعطى عضو جبهة التوافق هشام الطائي صورة واضحة عن تباين الآراء والمواقف بين الكتل السياسية ازاء اعتماد القائمة المغلقة او القائمة المفتوحة.
يذكر ان المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات دعت في غير مرة مجلس النواب الى التعجيل بافرار التعديلات على قانون الانتخابات ليتسنى لها القيام باجراءاتها الفنية.
ورحج هشام الطائي الذي مثل جبهة التوافق في الاجتماع ان الامر سينتهي الى اعتماد القائمة المغلقة وهو الإتجاه العام لدى اغلب الكتل على الرغم ما فيها من سلبيات.
وذكر النائب عبد الهادي الحساني الذي شارك في الإجتماع بان الخلافات تركزت حول مقترح إعتماد احصائية عام 2004 لإجراء الإنتخابات وهو مارفضه التحالف الكردستاني الذي طالب بالعودة الى احصائية عام 1957.
واعطى عضو جبهة التوافق هشام الطائي صورة واضحة عن تباين الآراء والمواقف بين الكتل السياسية ازاء اعتماد القائمة المغلقة او القائمة المفتوحة.
يذكر ان المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات دعت في غير مرة مجلس النواب الى التعجيل بافرار التعديلات على قانون الانتخابات ليتسنى لها القيام باجراءاتها الفنية.
ورحج هشام الطائي الذي مثل جبهة التوافق في الاجتماع ان الامر سينتهي الى اعتماد القائمة المغلقة وهو الإتجاه العام لدى اغلب الكتل على الرغم ما فيها من سلبيات.