قالت صحيفة الجمهورية إن السفير عبد الرحمن صلاح الدين مساعد وزير الخارجية للشئون العربية مثل الحكومة المصرية في تقديم واجب العزاء بمقر السفارة العراقية بالقاهرة في ضحايا التفجيرات الأخيرة في العراق، وقال صلاح إن أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري أجري اتصالا هاتفيا مع هوشيار زيباري وزير الخارجية العراقي لتعزيته وتأكيد استنكار وإدانة مصر لهذه التفجيرات والأعمال الإجرامية التي تحاول النيل من استقرار العراق، وأضاف أن الوزيرين وافقا علي تأجيل انعقاد اللجنة الوزارية المصرية العراقية المشتركة التي كان من المقرر عقدها يومي 8 و9 سبتمبر المقبل.. مشيرا إلي أن التحضير لانعقاد اللجنة يجري على مختلف الجهات.
في سياق آخر تشير الأهرام إلى إعلان عمار الحكيم نجل الراحل عبد العزيز الحكيم استعداده لخلافة والده في رئاسة المجلس, وذلك في حال ما إذا تلقي طلبا بذلك من المجلس، وتقول الصحيفة المصرية إن الحكيم من القادة الرئيسيين في المنفى للمعارضة ضد نظام صدام حسين الذي شن حربا مدمرة على إيران بين1980 و1988 بعد معاناته من سرطان الرئة طوال28 شهرا.وفي الوقت نفسه أعلن إقليم كردستان العراق الحداد العام لثلاثة أيام اثر وفاة الحكيم، ونقلت الصحيفة عن مسعود بارزاني رئيس الإقليم إن رحيل الحكيم أدى إلى فقدان مدافع قوي عن العراق الجديد.
في سياق آخر تنقل الأهرام المسائي عن المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن بلاده اشترطت على سوريا تسليم مطلوبين متورطين في تنفيذ هجمات داخل العراق لمواصلة العلاقات مع دمشق، وقال الدباغ إن العراق سلم قائمة المطلوبين عدة مرات إلى دمشق إلا أنهم يراوغون في الإجابة, لذلك لن نقبل أي مماطلة، وتركز الصحيفة المصرية على تأكيدات الدباغ أن العلاقات مع سوريا وصلت إلى مفترق طرق إما أن تختار الحكومة السورية علاقات جيدة مع العراق أو تختار حماية أشخاص يستهدفون الأراضي العراقية.
أخيرا تقول المصري اليوم المستقلة إن الرئيس العراقي جلال طالباني حث مقاتلي حزب العمال الكردستاني على قبول السلام مع تركيا وإلقاء أسلحتهم مشيرا إلى أن هناك فرصة تاريخية أمام الأكراد كي يكونوا جزءا من المجتمع التركي.
في سياق آخر تشير الأهرام إلى إعلان عمار الحكيم نجل الراحل عبد العزيز الحكيم استعداده لخلافة والده في رئاسة المجلس, وذلك في حال ما إذا تلقي طلبا بذلك من المجلس، وتقول الصحيفة المصرية إن الحكيم من القادة الرئيسيين في المنفى للمعارضة ضد نظام صدام حسين الذي شن حربا مدمرة على إيران بين1980 و1988 بعد معاناته من سرطان الرئة طوال28 شهرا.وفي الوقت نفسه أعلن إقليم كردستان العراق الحداد العام لثلاثة أيام اثر وفاة الحكيم، ونقلت الصحيفة عن مسعود بارزاني رئيس الإقليم إن رحيل الحكيم أدى إلى فقدان مدافع قوي عن العراق الجديد.
في سياق آخر تنقل الأهرام المسائي عن المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن بلاده اشترطت على سوريا تسليم مطلوبين متورطين في تنفيذ هجمات داخل العراق لمواصلة العلاقات مع دمشق، وقال الدباغ إن العراق سلم قائمة المطلوبين عدة مرات إلى دمشق إلا أنهم يراوغون في الإجابة, لذلك لن نقبل أي مماطلة، وتركز الصحيفة المصرية على تأكيدات الدباغ أن العلاقات مع سوريا وصلت إلى مفترق طرق إما أن تختار الحكومة السورية علاقات جيدة مع العراق أو تختار حماية أشخاص يستهدفون الأراضي العراقية.
أخيرا تقول المصري اليوم المستقلة إن الرئيس العراقي جلال طالباني حث مقاتلي حزب العمال الكردستاني على قبول السلام مع تركيا وإلقاء أسلحتهم مشيرا إلى أن هناك فرصة تاريخية أمام الأكراد كي يكونوا جزءا من المجتمع التركي.