تنقل صحف القاهرة عن مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنه لم يكن سلبيا ولا صامتا على الإطلاق قبل الاجتياح الأمريكي للعراق عام2003، كما تهتم بتقرير عن مباحثات الوفد الاقتصادي المصري إلى بغداد يتسلمه الرئيس المصري حسني مبارك، إضافة إلى تصريحات نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح التي عزا فيها ارتفاع وتيرة العنف إلى رغبة القائمين به زعزعة الثقة بالقوات الأمنية العراقية.
في تصريحات لصحيفة الأهرام شبه الرسمية شدد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي على أنه لم يكن سلبيا ولا صامتا على الإطلاق قبل الاجتياح الأمريكي للعراق عام2003 فيما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل العراقية المزعومة خاصة برنامج بغداد النووي، موضحا أنه وهانز بليكس كبير المفتشين الدوليين على أسلحة العراق رفعا صوتيهما عاليا قبل الغزو مؤكدين عدم حيازة النظام العراقي السابق لأي سلاح نووي أو كيماوي.
وفي سياق آخر تقول الجمهورية إن نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح عزا ارتفاع وتيرة الهجمات في العراق في الآونة الأخيرة إلى الرغبة في زعزعة الثقة بالقوات الأمنية العراقية قبل الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في يناير المقبل، معربا عن قلقه من أن تؤدي هذه الهجمات إلى تعطيل سير العملية الانتخابية، ومشيرا إلى أن ثمة توترات سياسية تشكل أرضية لمن وصفهم بالإرهابيين لتعميق الانقسام العراقي.
ومن المصري اليوم المستقلة نطالع أن الرئيس المصري حسني مبارك ود. أحمد نظيف رئيس الوزراء سيتسلمان خلال أيام تقريرا من د.محمود محيي الدين وزير الاستثمار حول نتائج بعثة طرق الأبواب للعراق، وتنقل عن محيي الدين عقب انتهاء الزيارة قوله إن العراق سوف يخصص مناطق آمنة للمستثمرين المصريين لإقامة مشروعاتهم وأن التواجد في العراق سيكون مستمرا وليس مجرد إبرام صفقة واحدة، مشيرا إلى أنه سيتم تكوين تحالفات كبرى من شركات المقاولات المصرية، والبنوك وشركات التأمين للدخول في مشروعات إعادة البناء في العراق الشقيق، كما ناقش مع سبعة من كبار البنوك المصرية توفير التمويل اللازم للدخول في هذه المشروعات، معلنا التوقيع على تسع اتفاقيات مع العراق تتعلق بمشروعات مشتركة كبرى في كل أنحاء العراق.
في تصريحات لصحيفة الأهرام شبه الرسمية شدد مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي على أنه لم يكن سلبيا ولا صامتا على الإطلاق قبل الاجتياح الأمريكي للعراق عام2003 فيما يتعلق بأسلحة الدمار الشامل العراقية المزعومة خاصة برنامج بغداد النووي، موضحا أنه وهانز بليكس كبير المفتشين الدوليين على أسلحة العراق رفعا صوتيهما عاليا قبل الغزو مؤكدين عدم حيازة النظام العراقي السابق لأي سلاح نووي أو كيماوي.
وفي سياق آخر تقول الجمهورية إن نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح عزا ارتفاع وتيرة الهجمات في العراق في الآونة الأخيرة إلى الرغبة في زعزعة الثقة بالقوات الأمنية العراقية قبل الانتخابات البرلمانية المزمع إجراؤها في يناير المقبل، معربا عن قلقه من أن تؤدي هذه الهجمات إلى تعطيل سير العملية الانتخابية، ومشيرا إلى أن ثمة توترات سياسية تشكل أرضية لمن وصفهم بالإرهابيين لتعميق الانقسام العراقي.
ومن المصري اليوم المستقلة نطالع أن الرئيس المصري حسني مبارك ود. أحمد نظيف رئيس الوزراء سيتسلمان خلال أيام تقريرا من د.محمود محيي الدين وزير الاستثمار حول نتائج بعثة طرق الأبواب للعراق، وتنقل عن محيي الدين عقب انتهاء الزيارة قوله إن العراق سوف يخصص مناطق آمنة للمستثمرين المصريين لإقامة مشروعاتهم وأن التواجد في العراق سيكون مستمرا وليس مجرد إبرام صفقة واحدة، مشيرا إلى أنه سيتم تكوين تحالفات كبرى من شركات المقاولات المصرية، والبنوك وشركات التأمين للدخول في مشروعات إعادة البناء في العراق الشقيق، كما ناقش مع سبعة من كبار البنوك المصرية توفير التمويل اللازم للدخول في هذه المشروعات، معلنا التوقيع على تسع اتفاقيات مع العراق تتعلق بمشروعات مشتركة كبرى في كل أنحاء العراق.
