شهدت الحملة الإعلامية التي بدأت في عموم إقليم كردستان قبل أيام تمزيقا لملصقات بعض القوائم ورش لافتاتها بالأصباغ كما هو الحال مع ملصقات قائمة المجلس السرياني الكلداني الآشوري.
وقال ممثل قائمة المجلس السرياني الكلداني الآشوري فهمي يوسف"بعد يومين من بدء الحملة الإعلامية، رأينا بعض ملصقاتنا قد مزقت ولافتات قد رشت بالأصباغ من قبل جهات مجهولة، وقد سجلنا شكوى بهذا الخصوص لدى مكتب المفوضية في دهوك"، معربا عن امله في أن لا تتكرر مثل هذه التصرفات التي وصفها بـ"اللاعقلانية واللاأخلاقية."
في حين اشتكت قوائم أخرى من عدم توفر مجال لها في الشوارع الرئيسية التي استأجرتها قوائم أخرى كما هو مع قائمة الخدمات والإصلاح بحسب قول ممثلها في دهوك فؤاد بابيري، الذي اوضح قائلا "كل الشوارع الرئيسية في المدينة قد تم حجزها من شركات الإعلان من قبل بعض القوائم. ونحن الآن لا نستطيع تعليق ملصقاتنا في هذه الشوارع، فنتمى من البلدية أن تجد لنا حلا لهذا الموضوع."
بخصوص هذه المشكلة فقد أوضح إسماعيل مصطفى مدير إعلام رئاسة بلدية دهوك إن الاخيرة تعاقدت منذ سنة مع شركتين لنصب الإعلانات في الشوارع بشكل حضاري. واضاف: "على القوائم المتنافسة أن تتعاقد مع هاتين الشركتين للدعاية في هذه الشوارع ووفق التعليمات."
وضمن هذا الإطار قام مكتب المفوضية في دهوك بعقد اجتماع مع مندوبي الشركات الإعلانية و ممثلي الكيانات السياسية في دهوك.
وبحسب قول بيار طاهر مدير مكتب المفوضية في دهوك فإنهم توصلوا "إلى ضرورة أن تجد البلدية حلا للكيانات السياسية التي لم تستطع استئجار مكان لها في الشوارع".
يذكر أن مظاهر الدعاية والإعلام في دهوك ما تزال ضعيفة في هذه الأيام، ومن المؤمل أن تشهد تصاعدا خلال الأيام القليلة القادمة.
وقال ممثل قائمة المجلس السرياني الكلداني الآشوري فهمي يوسف"بعد يومين من بدء الحملة الإعلامية، رأينا بعض ملصقاتنا قد مزقت ولافتات قد رشت بالأصباغ من قبل جهات مجهولة، وقد سجلنا شكوى بهذا الخصوص لدى مكتب المفوضية في دهوك"، معربا عن امله في أن لا تتكرر مثل هذه التصرفات التي وصفها بـ"اللاعقلانية واللاأخلاقية."
في حين اشتكت قوائم أخرى من عدم توفر مجال لها في الشوارع الرئيسية التي استأجرتها قوائم أخرى كما هو مع قائمة الخدمات والإصلاح بحسب قول ممثلها في دهوك فؤاد بابيري، الذي اوضح قائلا "كل الشوارع الرئيسية في المدينة قد تم حجزها من شركات الإعلان من قبل بعض القوائم. ونحن الآن لا نستطيع تعليق ملصقاتنا في هذه الشوارع، فنتمى من البلدية أن تجد لنا حلا لهذا الموضوع."
بخصوص هذه المشكلة فقد أوضح إسماعيل مصطفى مدير إعلام رئاسة بلدية دهوك إن الاخيرة تعاقدت منذ سنة مع شركتين لنصب الإعلانات في الشوارع بشكل حضاري. واضاف: "على القوائم المتنافسة أن تتعاقد مع هاتين الشركتين للدعاية في هذه الشوارع ووفق التعليمات."
وضمن هذا الإطار قام مكتب المفوضية في دهوك بعقد اجتماع مع مندوبي الشركات الإعلانية و ممثلي الكيانات السياسية في دهوك.
وبحسب قول بيار طاهر مدير مكتب المفوضية في دهوك فإنهم توصلوا "إلى ضرورة أن تجد البلدية حلا للكيانات السياسية التي لم تستطع استئجار مكان لها في الشوارع".
يذكر أن مظاهر الدعاية والإعلام في دهوك ما تزال ضعيفة في هذه الأيام، ومن المؤمل أن تشهد تصاعدا خلال الأيام القليلة القادمة.