تقول صحيفة الدستور ان القضاء الاميركي حكم على الجندي الاميركي السابق ستيفن دالي غرين بالسجن المؤبد اثر ادانته باغتصاب وقتل عراقية وعائلتها. وبذلك افلت من عقوبة الاعدام، اذ ان هيئة المحلفين لم تتوصل الى اجماع على انزال عقوبة الاعدام في العسكري السابق الذي حكم عليه بالسجن المؤبد بدون ان يمنح حق الاستفادة من اي اطلاق سراح مشروط. واقر غرين بالتهم الموجهة اليه ومنها الاغتصاب والقتل وعرقلة عمل القضاء. وكان طرد من الجيش بسبب "اضطرابات في شخصيته" قبل اكتشاف هذه القضية.
وتقول العرب اليوم ان الفنان العراقي فيصل لعيبي المقيم حاليا في انجلترا سيقيم معرضه الشخصي الخامس عشر بعنوان (كلاسيك عراقي) وذلك في قاعة الأورفلي بعمان إبتداء من 26 ايار وحتى 9 حزيران .2009 ويتضمن المعرض 30 عملاً تتمحور حول البيئة العراقية التي يعمل عليها فيصل أبحاثه البصرية والجمالية, التي يقول عنها أنها محاولة للتقرب من جماليات المكان العراقي وسبر للشخصية الشعبية أيضاً كما سيصدر بالمناسبة كتاب عن مسيرة الفنان يتضمن معظم المراحل التي مر بها منذ الفترة الأكاديمية وحتى الوقت الحاضر, وشغلت المقهى مساحة واسعة من أعماله منذ الثمانينيات ولا تزال من مواضيعه الأثيرة, حيث يرى فيها المجتمع العراقي بكل طبقاته وأطيافه وما يدور فيه من تناقضات.
وتقول الراي ان مئات من الاكراد العراقيين يعيشون في مخيم قرب الحدود مع ايران في اوضاع مزرية، بانتظار عودتهم الى قراهم التي هجروها منذ اكثر من عام بسبب القصف الايراني لمعاقل متمردين اكراد معارضين للجمهورية الاسلامية. ويؤكد مسؤولون في حكومة اقليم كردستان العراق ان ايران تقصف من حين لاخر قرى يتمركز فيها الحياة الحرة في معاقله، ناحية قلعة دزة الواقعة شمال شرق السليمانية.وكانت القوات الايرانية بدأت قصف هذه المناطق اواخر ايلول 2007.
في صحيفة الغد يقول سامي شورش ان اﻷكراد ظلوا يعانون، لعقود طويلة، تخلفاً اقتصادياً ومعيشياً مريعاً، وإحباطاً نفسياً وسياسياً عميقاً بسبب حرمانهم من واردات النفط المستخرج من أراضيهم، ومن ثم، بسبب صمت العالم حيال ما كانوا يتعرضون له من مآس وكوارث بشعة قبل عام 2003 واﻷرجح أن هذه الصورة بدأت تدخل طور التغيير . فكردستان العراق التي ظلت تعيش القمع والتهميش والنكران، أصبحت تنفض عن نفسها غبار الماضي وتستعد للعب دور ﻻفت في اقتصاديات الشرق اﻷوسط التي يغلب عليها طابع النفــط . مراقبـون أكــراد ﻻ يســتبعدون أن يجـرّ اﻹنخــراط الكردي في عمليات إنتاج وتصدير النفط والغاز بكميات كبيرة، الى واقع سياســي جديــد فـي كردسـتان العــراق تمـتزج فيــه الرغبــة فــي تأكيــد الذاتية السياسية بشكل أقوى من السابق، بالحرص على حفظ اﻹستقرار في العراق والمنطقة، والتعاون مع دول الجوار، خصوصـاً تركيـا، مـن أجل حماية اﻷمن المشترك في المناطق الحدودية .
وتقول العرب اليوم ان الفنان العراقي فيصل لعيبي المقيم حاليا في انجلترا سيقيم معرضه الشخصي الخامس عشر بعنوان (كلاسيك عراقي) وذلك في قاعة الأورفلي بعمان إبتداء من 26 ايار وحتى 9 حزيران .2009 ويتضمن المعرض 30 عملاً تتمحور حول البيئة العراقية التي يعمل عليها فيصل أبحاثه البصرية والجمالية, التي يقول عنها أنها محاولة للتقرب من جماليات المكان العراقي وسبر للشخصية الشعبية أيضاً كما سيصدر بالمناسبة كتاب عن مسيرة الفنان يتضمن معظم المراحل التي مر بها منذ الفترة الأكاديمية وحتى الوقت الحاضر, وشغلت المقهى مساحة واسعة من أعماله منذ الثمانينيات ولا تزال من مواضيعه الأثيرة, حيث يرى فيها المجتمع العراقي بكل طبقاته وأطيافه وما يدور فيه من تناقضات.
وتقول الراي ان مئات من الاكراد العراقيين يعيشون في مخيم قرب الحدود مع ايران في اوضاع مزرية، بانتظار عودتهم الى قراهم التي هجروها منذ اكثر من عام بسبب القصف الايراني لمعاقل متمردين اكراد معارضين للجمهورية الاسلامية. ويؤكد مسؤولون في حكومة اقليم كردستان العراق ان ايران تقصف من حين لاخر قرى يتمركز فيها الحياة الحرة في معاقله، ناحية قلعة دزة الواقعة شمال شرق السليمانية.وكانت القوات الايرانية بدأت قصف هذه المناطق اواخر ايلول 2007.
في صحيفة الغد يقول سامي شورش ان اﻷكراد ظلوا يعانون، لعقود طويلة، تخلفاً اقتصادياً ومعيشياً مريعاً، وإحباطاً نفسياً وسياسياً عميقاً بسبب حرمانهم من واردات النفط المستخرج من أراضيهم، ومن ثم، بسبب صمت العالم حيال ما كانوا يتعرضون له من مآس وكوارث بشعة قبل عام 2003 واﻷرجح أن هذه الصورة بدأت تدخل طور التغيير . فكردستان العراق التي ظلت تعيش القمع والتهميش والنكران، أصبحت تنفض عن نفسها غبار الماضي وتستعد للعب دور ﻻفت في اقتصاديات الشرق اﻷوسط التي يغلب عليها طابع النفــط . مراقبـون أكــراد ﻻ يســتبعدون أن يجـرّ اﻹنخــراط الكردي في عمليات إنتاج وتصدير النفط والغاز بكميات كبيرة، الى واقع سياســي جديــد فـي كردسـتان العــراق تمـتزج فيــه الرغبــة فــي تأكيــد الذاتية السياسية بشكل أقوى من السابق، بالحرص على حفظ اﻹستقرار في العراق والمنطقة، والتعاون مع دول الجوار، خصوصـاً تركيـا، مـن أجل حماية اﻷمن المشترك في المناطق الحدودية .
