عماد جاسم - بغداد
اثارت تقارير وزارة الصحة بتزايد حالات الاصابة بمرض الحصبة اثارت القلق بين المواطنين حيث بدات تستقبل المراكز الصحية في عموم مناطق العاصمة عشرات بل ومئات الحالات من الاطفال والكبار، وشكلت وزارة الصحة لجان رئيسة وفرعية لمتابعة ومراقبة انتشار وتوسع هذا المرض.
واكد الدكتور محمد جبر مدير عام دائرة الصحة العامة في وزارة الصحة اكد في لقاء خاص باذاعة العراق الحر ان اسباب المرض تعود الى غياب المتابعة من قبل الاباء والامهات للاطفال بقضية التلقيح المبكر لهذا المرض رغم ان هذا التلقيح منتشر في عموم مناطق العراق وبشكل مجاني
وان اعراض المرض وزعت الان على المدارس لتلافي تفاقم حالة المريض وللاسراع بالتوجه لاخذ العلاج من المراكز الصحية ومن هذه الاعراض الحمى وطفح الجلد. لكن هناك اعراض مشابهة لامراض جلدية يشك فيها المريض على انها حصبة وتحدث غالبا عند الكبار وبدات وزارة الصحة الان بحملة وقاية على مستوى عالي وخصصت المبالغ المناسبة لرصد حالة الانتشار وايجاد سبل العلاج السريع وحددت فرق ميدانية ستنتشر في الاسابيع القادمة في العديد من قرى ومناطق العراق التي لا تتوفر فيها مراكز صحية من اجل الفحص الدقيق للاطفال ومنح العلاجات اللازمة كذالك التاكيدعلى منح اللقاحات في الاوقات المحددة تحت اشراف لجات طبية مخصصة. وهناك حملة تثقيفية واعلامية تقوم بها دوائر وزارة الصحة بالتنسيق مع بعض المنافذ الاعلامية لتعليم المواطنين كيفية اكتشاف المرض واليات التعامل معه من خلال التوجه المبكر والسريع الى المراز الصحية والمستشفيات وعدم خلط المصابين مع الاصحاء للحيلولة دون انتشار اكبر لهذا المرض الذي لا يعتبر خطر اذا ما تم تحديده ومواصلة العراج له وفقا لاستشارات الطبيب.
اثارت تقارير وزارة الصحة بتزايد حالات الاصابة بمرض الحصبة اثارت القلق بين المواطنين حيث بدات تستقبل المراكز الصحية في عموم مناطق العاصمة عشرات بل ومئات الحالات من الاطفال والكبار، وشكلت وزارة الصحة لجان رئيسة وفرعية لمتابعة ومراقبة انتشار وتوسع هذا المرض.
واكد الدكتور محمد جبر مدير عام دائرة الصحة العامة في وزارة الصحة اكد في لقاء خاص باذاعة العراق الحر ان اسباب المرض تعود الى غياب المتابعة من قبل الاباء والامهات للاطفال بقضية التلقيح المبكر لهذا المرض رغم ان هذا التلقيح منتشر في عموم مناطق العراق وبشكل مجاني
وان اعراض المرض وزعت الان على المدارس لتلافي تفاقم حالة المريض وللاسراع بالتوجه لاخذ العلاج من المراكز الصحية ومن هذه الاعراض الحمى وطفح الجلد. لكن هناك اعراض مشابهة لامراض جلدية يشك فيها المريض على انها حصبة وتحدث غالبا عند الكبار وبدات وزارة الصحة الان بحملة وقاية على مستوى عالي وخصصت المبالغ المناسبة لرصد حالة الانتشار وايجاد سبل العلاج السريع وحددت فرق ميدانية ستنتشر في الاسابيع القادمة في العديد من قرى ومناطق العراق التي لا تتوفر فيها مراكز صحية من اجل الفحص الدقيق للاطفال ومنح العلاجات اللازمة كذالك التاكيدعلى منح اللقاحات في الاوقات المحددة تحت اشراف لجات طبية مخصصة. وهناك حملة تثقيفية واعلامية تقوم بها دوائر وزارة الصحة بالتنسيق مع بعض المنافذ الاعلامية لتعليم المواطنين كيفية اكتشاف المرض واليات التعامل معه من خلال التوجه المبكر والسريع الى المراز الصحية والمستشفيات وعدم خلط المصابين مع الاصحاء للحيلولة دون انتشار اكبر لهذا المرض الذي لا يعتبر خطر اذا ما تم تحديده ومواصلة العراج له وفقا لاستشارات الطبيب.
