أحمد رجب – القاهرة
ثمنت صحيفة الجمهورية المصرية المساعي التركية- العراقية لتسوية ملف صراع حزب العمال الكردستاني، وأشارت الجمهورية شبه الرسمية إلى اللقاء الذي جمع بين مساعد رئيس الأركان التركي الجنرال حسن إغيز ووزير الدفاع العراقي عبد القادر العبيدي ورئيس الأركان العراقي بابكر زيباري في بغداد لبحث مسألة تنسيق الجهود لإنهاء تواجد المنظمة الانفصالية في الأراضي العراقية.
وعلى صعيد آخر أبرزت المصري اليوم المستقلة تحذيرات مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة من إعدام 115 من السجناء في السجون العراقية قريبا، ونقلت عن المكتب رفضه إعدام 12 شخصا في العراق يوم الأحد الماضي، معربا عن استنكاره لاستئناف عقوبة الإعدام في العراق.
بينما تصدرت صحف القاهرة دعوة الولايات المتحدة الأولى لإسرائيل للانضمام إلى معاهدة الانتشار النووي، وأشادت الأهرام شبه الرسمية بالموقف الجديد الذي تبنته الإدارة الأميركية تجاه قوة إسرائيل النووية، ويبدو أن التحول غير المسبوق في الموقف الأميركي تجاوب مع مصر، فطالما ما دعت الحكومة المصرية وتحدثت صحف القاهرة شبه الرسمية على ضرورة تطهير منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل سواء كان بالإشارة إلى ترسانة إسرائيل النووية أو الملف النووي الإيراني لتفادي أي توتر عميق بالإقليم يهدد الأمن الإقليمي ويدفع دول المنطقة إلى سباق تسلح نووي، لكن الأهرام في الوقت نفسه لم ترد أن تبني آمال كبيرة على الدعوة الأميركية وسرعان ما أبدت قلقها إزاء عدم توضيح واشنطن ما إذا كانت ستتخذ إجراءات جديدة للضغط على إسرائيل لدفعها للانضمام إلى المعاهدة والتخلي عن ترسانتها النووية التي لا يعلم العالم عنها شيئا أم سيتوقف الأمر على دعوة انضمام.
ثمنت صحيفة الجمهورية المصرية المساعي التركية- العراقية لتسوية ملف صراع حزب العمال الكردستاني، وأشارت الجمهورية شبه الرسمية إلى اللقاء الذي جمع بين مساعد رئيس الأركان التركي الجنرال حسن إغيز ووزير الدفاع العراقي عبد القادر العبيدي ورئيس الأركان العراقي بابكر زيباري في بغداد لبحث مسألة تنسيق الجهود لإنهاء تواجد المنظمة الانفصالية في الأراضي العراقية.
وعلى صعيد آخر أبرزت المصري اليوم المستقلة تحذيرات مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة من إعدام 115 من السجناء في السجون العراقية قريبا، ونقلت عن المكتب رفضه إعدام 12 شخصا في العراق يوم الأحد الماضي، معربا عن استنكاره لاستئناف عقوبة الإعدام في العراق.
بينما تصدرت صحف القاهرة دعوة الولايات المتحدة الأولى لإسرائيل للانضمام إلى معاهدة الانتشار النووي، وأشادت الأهرام شبه الرسمية بالموقف الجديد الذي تبنته الإدارة الأميركية تجاه قوة إسرائيل النووية، ويبدو أن التحول غير المسبوق في الموقف الأميركي تجاوب مع مصر، فطالما ما دعت الحكومة المصرية وتحدثت صحف القاهرة شبه الرسمية على ضرورة تطهير منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل سواء كان بالإشارة إلى ترسانة إسرائيل النووية أو الملف النووي الإيراني لتفادي أي توتر عميق بالإقليم يهدد الأمن الإقليمي ويدفع دول المنطقة إلى سباق تسلح نووي، لكن الأهرام في الوقت نفسه لم ترد أن تبني آمال كبيرة على الدعوة الأميركية وسرعان ما أبدت قلقها إزاء عدم توضيح واشنطن ما إذا كانت ستتخذ إجراءات جديدة للضغط على إسرائيل لدفعها للانضمام إلى المعاهدة والتخلي عن ترسانتها النووية التي لا يعلم العالم عنها شيئا أم سيتوقف الأمر على دعوة انضمام.
