عبد الحميد زيباري – أربيل
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة وبرعاية بعثة الامم المتحدة في اقليم كردستان العراق، نظمت وكالة اصوات العراق المستقلة للانباء مؤتمرا في اربيل حول تعزيز دور الاعلام الكردستاني في الانتخابات العامة القادمة في الاقليم.
المؤتمر شارك فيه العديد من رؤساء تحرير المؤسسات الاعلامية الحزبية والمستقلة في الاقليم بالاضافة الى ممثلين عن السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية، على ان يخرج المؤتمر بوثيقة باسم اعلان اربيل لحرية الصحافة.
حسين عجيل سكرتير تحرير وكالة اصوات العراق تحدث الى اذاعة العراق الحر عن الهدف من هذا المؤتمر وقال: يهدف الى خلق المزيد من التفهم لطبيعة العمل الصحفي في الاقليم والعراق خصوصا ان العراق والاقليم مقبلان على الانتخابات النيابية المصيرية وستكون هناك اكثر من عملية انتخابية في الاقليم والعراق خلال العام الحالي ونعتقد ان جمع هذا العدد من المدعوين يمثلون السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية فضلا عن السلطة الرابعة ومنظمات المجتمع المدني والدولية والمعنيين بالاعلام في العراق.
الى ذلك قال فرهاد عوني نقيب الصحفيين في اقليم كردستان انهم طالبوا المؤسسات الاعلامية في الاقليم بالالتزام بالقوانين الصحفية خلال الحملات الانتخابية لانتخابات اقليم كردستان العراق القادمة واضاف:
قبل بدا اعمال هذا المؤتمر اصدر مجلس نقابة صحفيي كردستان بيانا مخاطبا فيه جيمع الصحفيين في كردستان وعلى اختلاف انتمائاتهم السياسية والقومية والدينية وبالالتزام بالقوانين وعدم الانجرار الى المهاترات لكي تنتصر تجربة اقليم كردستان في الانتخابات.
وحضر المؤتمر فرج الحيدري رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، الذي تمنى خلال تصريح له لاذاعة العراق الحر ان تلتزم المؤسسات الاعلامية بالحيادية والموضوعية في عملها واضاف: نتمنى ونحن على ابواب الانتخابات في الاقليم ان يكون هناك دور للاعلام في العمل بحيادية وموضوعية ودور ضروري في توعية الناخب في معرفة الادلاء بصوته وعقد هذا المؤتمر في هذا الوقت سيدفع باتجاه ضخم اكثر نحو مشاركة فعالة في العملية الانتخابية.
الى ذلك اكد الصجفي سامان نوح مدير تحرير جريدة الاهالي المستقلة على ضرورة ايجاد اليات لتطبيق القوانين المتعلقة بالحرية الصحفية في الاقليم لتجنب وقوع الاخطاء واضاف: المشكلة تكمن في الية تطبيق القوانين لاننا بحاجة الى اليات وهذه الوثيقة التي قدمت وهي جيدة ويمكن ان تضمن نوعا من التوازن بين الاعلام الحزبي والمستقل.
بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة وبرعاية بعثة الامم المتحدة في اقليم كردستان العراق، نظمت وكالة اصوات العراق المستقلة للانباء مؤتمرا في اربيل حول تعزيز دور الاعلام الكردستاني في الانتخابات العامة القادمة في الاقليم.
المؤتمر شارك فيه العديد من رؤساء تحرير المؤسسات الاعلامية الحزبية والمستقلة في الاقليم بالاضافة الى ممثلين عن السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الدولية، على ان يخرج المؤتمر بوثيقة باسم اعلان اربيل لحرية الصحافة.
حسين عجيل سكرتير تحرير وكالة اصوات العراق تحدث الى اذاعة العراق الحر عن الهدف من هذا المؤتمر وقال: يهدف الى خلق المزيد من التفهم لطبيعة العمل الصحفي في الاقليم والعراق خصوصا ان العراق والاقليم مقبلان على الانتخابات النيابية المصيرية وستكون هناك اكثر من عملية انتخابية في الاقليم والعراق خلال العام الحالي ونعتقد ان جمع هذا العدد من المدعوين يمثلون السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية فضلا عن السلطة الرابعة ومنظمات المجتمع المدني والدولية والمعنيين بالاعلام في العراق.
الى ذلك قال فرهاد عوني نقيب الصحفيين في اقليم كردستان انهم طالبوا المؤسسات الاعلامية في الاقليم بالالتزام بالقوانين الصحفية خلال الحملات الانتخابية لانتخابات اقليم كردستان العراق القادمة واضاف:
قبل بدا اعمال هذا المؤتمر اصدر مجلس نقابة صحفيي كردستان بيانا مخاطبا فيه جيمع الصحفيين في كردستان وعلى اختلاف انتمائاتهم السياسية والقومية والدينية وبالالتزام بالقوانين وعدم الانجرار الى المهاترات لكي تنتصر تجربة اقليم كردستان في الانتخابات.
وحضر المؤتمر فرج الحيدري رئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، الذي تمنى خلال تصريح له لاذاعة العراق الحر ان تلتزم المؤسسات الاعلامية بالحيادية والموضوعية في عملها واضاف: نتمنى ونحن على ابواب الانتخابات في الاقليم ان يكون هناك دور للاعلام في العمل بحيادية وموضوعية ودور ضروري في توعية الناخب في معرفة الادلاء بصوته وعقد هذا المؤتمر في هذا الوقت سيدفع باتجاه ضخم اكثر نحو مشاركة فعالة في العملية الانتخابية.
الى ذلك اكد الصجفي سامان نوح مدير تحرير جريدة الاهالي المستقلة على ضرورة ايجاد اليات لتطبيق القوانين المتعلقة بالحرية الصحفية في الاقليم لتجنب وقوع الاخطاء واضاف: المشكلة تكمن في الية تطبيق القوانين لاننا بحاجة الى اليات وهذه الوثيقة التي قدمت وهي جيدة ويمكن ان تضمن نوعا من التوازن بين الاعلام الحزبي والمستقل.
