حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة العرب اليوم ان الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر التقى في اسطنبول ممثلين عن الطائفة الشيعية العراقية لبحث اوضاع البلاد ومستقبلها. ونقلت عن منسق اللقاء هاشم الميالي قوله ان حوالى سبعين شخصية شيعية بينهم عدد من النواب ناقشوا سبل مساعدة العراق, حضروا الاجتماع الذي عقد في احد فنادق اسطنبول. ولاحظ مقربون في الاجتماع ان الصدر خرج من قاعة الاجتماع دون التحدث الى الصحافيين. ونسبت وكالة انباء الاناضول الى المتحدث باسم التيار الصدري قوله لقد وضعنا السلاح جانبا ولن نوجهه الى الجنود العراقيين, لكن الانتفاضة مستمرة. والصدر لم يقرر حتى الان ما اذا كان سيؤسس حزبا سياسيا.
وتقول صحيفة الغد ان العراقيين الذين ابتليوا بموجة جديدة من التفجيرات يشعرون بالقلق من امكانية عودة بلادهم للانزلاق الى اتــون العنـف الطـائفي الــذي كانوا قد بدأوا لتوهم في الخروج منه. وﻻ توجد أرضية مشتركة تذكر بشأن كيفية تحقيق المصالحة أو بشروط. ويلقي المالكي ومسؤولون آخرون باللائمة في أعمال العنف اﻻخيرة على حزب البعث وتنظيم القاعدة. غير أن المصالحة الوطنية اﻻوسع ربما تكون أشد صعوبة مع اتسـاع الخـﻼف بيــن بغـداد واﻻكـراد الـذين أدانـوا خطـط المــالكي لتعزيـز سـلطات الحكومة المركزية وتعويق محاولتهم توسيع منطقتهم شبه المستقلة في شمال البلاد.
وتقول صحيفة الراي ان حوالى 120 من قوات الصحوة التي تحارب تنظيم القاعدة انسحبوا من ثلاثين حاجزا للتفتيش شمال محافظة بابل بسبب عدم صرف رواتبهم للشهر الماضي واوضح الملازم محمد الخفاجي ان الجيش العراقي ملآ الفراغ الذي سببه انسحاب عناصر الصحوة من اجل استمرار الامن شمال بابل ويشمل انتشار قوات الصحوة منطقة مثلث الموت حيث كانت تنشط الجماعات اصولية المتطرفة في المداخل الرئيسية للوصول الى المناطق الشيعية في جنوب العراق.
تقول صحيفة الدستور ان مجموعة فرايبورغ المسرحية الألمانية استوحت عملا من نص نشرته إحدى المدونات العراقيات على الإنترنت ، ويقول مخرج المسرحية ان تلك المدونة تتميز بدقة متناهية في وصف الأحداث والمشاعر والأجواء التي عاشتها صاحبتها، التي حرصت على إبراز المعاناة من كافة النواحي السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية. ويشير إلى أن المدونة - على الرغم من جديتها – فان صاحبتها تبقى إلى اليوم مجهولة فكل ما استنتجناه من كتاباتها هو أنها مثقفة عراقية في منتصف العقد الثاني من عمرها، تتقن الإنكليزية والحاسوب وتنتمي إلى الشريحة المتوسطة في بغداد ولها اختلاط بعائلات السنة والشيعة. وأثارت المسرحية تساؤلات بشأن حقوق صاحبة المدونة المالية بعد أن تحولت يومياتها إلى كتاب بالولايات المتحدة حصل على جائزة في أدب المدونات، حسب بطلة المسرحية.
تقول صحيفة العرب اليوم ان الزعيم الشيعي العراقي مقتدى الصدر التقى في اسطنبول ممثلين عن الطائفة الشيعية العراقية لبحث اوضاع البلاد ومستقبلها. ونقلت عن منسق اللقاء هاشم الميالي قوله ان حوالى سبعين شخصية شيعية بينهم عدد من النواب ناقشوا سبل مساعدة العراق, حضروا الاجتماع الذي عقد في احد فنادق اسطنبول. ولاحظ مقربون في الاجتماع ان الصدر خرج من قاعة الاجتماع دون التحدث الى الصحافيين. ونسبت وكالة انباء الاناضول الى المتحدث باسم التيار الصدري قوله لقد وضعنا السلاح جانبا ولن نوجهه الى الجنود العراقيين, لكن الانتفاضة مستمرة. والصدر لم يقرر حتى الان ما اذا كان سيؤسس حزبا سياسيا.
وتقول صحيفة الغد ان العراقيين الذين ابتليوا بموجة جديدة من التفجيرات يشعرون بالقلق من امكانية عودة بلادهم للانزلاق الى اتــون العنـف الطـائفي الــذي كانوا قد بدأوا لتوهم في الخروج منه. وﻻ توجد أرضية مشتركة تذكر بشأن كيفية تحقيق المصالحة أو بشروط. ويلقي المالكي ومسؤولون آخرون باللائمة في أعمال العنف اﻻخيرة على حزب البعث وتنظيم القاعدة. غير أن المصالحة الوطنية اﻻوسع ربما تكون أشد صعوبة مع اتسـاع الخـﻼف بيــن بغـداد واﻻكـراد الـذين أدانـوا خطـط المــالكي لتعزيـز سـلطات الحكومة المركزية وتعويق محاولتهم توسيع منطقتهم شبه المستقلة في شمال البلاد.
وتقول صحيفة الراي ان حوالى 120 من قوات الصحوة التي تحارب تنظيم القاعدة انسحبوا من ثلاثين حاجزا للتفتيش شمال محافظة بابل بسبب عدم صرف رواتبهم للشهر الماضي واوضح الملازم محمد الخفاجي ان الجيش العراقي ملآ الفراغ الذي سببه انسحاب عناصر الصحوة من اجل استمرار الامن شمال بابل ويشمل انتشار قوات الصحوة منطقة مثلث الموت حيث كانت تنشط الجماعات اصولية المتطرفة في المداخل الرئيسية للوصول الى المناطق الشيعية في جنوب العراق.
تقول صحيفة الدستور ان مجموعة فرايبورغ المسرحية الألمانية استوحت عملا من نص نشرته إحدى المدونات العراقيات على الإنترنت ، ويقول مخرج المسرحية ان تلك المدونة تتميز بدقة متناهية في وصف الأحداث والمشاعر والأجواء التي عاشتها صاحبتها، التي حرصت على إبراز المعاناة من كافة النواحي السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية. ويشير إلى أن المدونة - على الرغم من جديتها – فان صاحبتها تبقى إلى اليوم مجهولة فكل ما استنتجناه من كتاباتها هو أنها مثقفة عراقية في منتصف العقد الثاني من عمرها، تتقن الإنكليزية والحاسوب وتنتمي إلى الشريحة المتوسطة في بغداد ولها اختلاط بعائلات السنة والشيعة. وأثارت المسرحية تساؤلات بشأن حقوق صاحبة المدونة المالية بعد أن تحولت يومياتها إلى كتاب بالولايات المتحدة حصل على جائزة في أدب المدونات، حسب بطلة المسرحية.