أحمد رجب – القاهرة
ركزت صحيفة الأهرام المصرية أمس على المخاطر التي ستحيط بأي رؤية إستراتيجية عربية تخص المستقبل العراقي بعد انتهاء الوجود الأميركي بالانسحاب المقرر أن يبدأ في أغسطس 2010 وينتهي في ديسمبر 2011، وعزت الأهرام شبه الرسمية ذلك إلى إدانة العراقيين للدور العربي في العراق ووصفهم له بالسلبية والتردد، وأشارت الصحيفة هنا إلى أهمية وجود تصور جديد للخروج من هذا المأزق يبدأ بتحديد رؤية عربية للعراق من منظور افتراضي لوجود مشروع نهضوي حضاري عربي، مشددة على ضرورة أن يكون العراق العربي موحد ومستقر, ليكون جزءا أصيلا من الأمة العربية وقوة مركزية ضمن بناء مشروعها الحضاري النهضوي وبوابة شرقية لها.
وتصدرت متابعات صحيفة الأهرام المسائي المصرية للشأن العراقي الاتهام الذي وجهه رئيس الوزراء نوري المالكي إلى القوات الأميركية بانتهاك الاتفاق الأمني الثنائي بين بلاده والولايات المتحدة، لقيام هذه القوات بمداهمة مدينة الكوت وقتل رجل وامرأة.
ومثلما يجتاح الذعر أنحاء العالم بسبب أنفلونزا الخنازير يبدو أيضا أنه يجتاح صحف القاهرة المصري اليوم المستقلة تحذر من احتمالات انتشار وباء الطاعون مع أنفلونزا الخنازير لتذكرنا بالحالة التي كان عليها العالم بعد الحرب العالمية الأولى، وأثناء الحرب العالمية الثانية، وتقول الجمهورية إنه في سباق مع الزمن لاحتواء مخاطر تفشي مرض أنفلونزا الخنازير، كثفت دول العالم استعداداتها لمنع انتقال المرض إلى أراضيها، في الوقت الذي أصدرت فيه تحذيرات إلى مواطنيها بعدم السفر إلي المناطق الموبوءة في الولايات المتحدة والمكسيك، وسط حالة من الاستنفار العالمي لمواجهة تفشي أنفلونزا الخنازير، لكن الأخطر من ذلك إعلان منظمة الصحة العالمية أن الفيروس لا يظهر أي مؤشرات على التراجع, مشيرة إلى أن لجنة الطوارئ بالمنظمة ربما ترفع درجة الإنذار إلى الدرجة الرابعة أو الخامسة التي تعني أن المنظمة تعتقد أن الفيروس أظهر قدرة على الانتقال من شخص لآخر وإصابة أعداد كبيرة كما تقول صحيفة الوفد اليومية المعارضة مشيرة إلى انتشار الفيروس في 11 دولة إذ اجتاح كندا ونيوزيلندا واستراليا وفرنسا وبريطانيا وإسرائيل واسبانيا وكولومبيا والبرازيل بعد انتشاره في الولايات المتحدة والمكسيك، وتبدو التحذيرات حول العالم غير مطمئنة في الصين يقول الخبراء نحن على شفا وباء، ويحذرون من أن الهند والصين لن تتمكنا من التعامل معه، ووزراء صحة أوروبا يعقدون اجتماعا استثنائيا لبحث مخاطر الوباء القاتل، وإعلان دول العالم حالة استثنائية من الطوارئ الصحية.
ركزت صحيفة الأهرام المصرية أمس على المخاطر التي ستحيط بأي رؤية إستراتيجية عربية تخص المستقبل العراقي بعد انتهاء الوجود الأميركي بالانسحاب المقرر أن يبدأ في أغسطس 2010 وينتهي في ديسمبر 2011، وعزت الأهرام شبه الرسمية ذلك إلى إدانة العراقيين للدور العربي في العراق ووصفهم له بالسلبية والتردد، وأشارت الصحيفة هنا إلى أهمية وجود تصور جديد للخروج من هذا المأزق يبدأ بتحديد رؤية عربية للعراق من منظور افتراضي لوجود مشروع نهضوي حضاري عربي، مشددة على ضرورة أن يكون العراق العربي موحد ومستقر, ليكون جزءا أصيلا من الأمة العربية وقوة مركزية ضمن بناء مشروعها الحضاري النهضوي وبوابة شرقية لها.
وتصدرت متابعات صحيفة الأهرام المسائي المصرية للشأن العراقي الاتهام الذي وجهه رئيس الوزراء نوري المالكي إلى القوات الأميركية بانتهاك الاتفاق الأمني الثنائي بين بلاده والولايات المتحدة، لقيام هذه القوات بمداهمة مدينة الكوت وقتل رجل وامرأة.
ومثلما يجتاح الذعر أنحاء العالم بسبب أنفلونزا الخنازير يبدو أيضا أنه يجتاح صحف القاهرة المصري اليوم المستقلة تحذر من احتمالات انتشار وباء الطاعون مع أنفلونزا الخنازير لتذكرنا بالحالة التي كان عليها العالم بعد الحرب العالمية الأولى، وأثناء الحرب العالمية الثانية، وتقول الجمهورية إنه في سباق مع الزمن لاحتواء مخاطر تفشي مرض أنفلونزا الخنازير، كثفت دول العالم استعداداتها لمنع انتقال المرض إلى أراضيها، في الوقت الذي أصدرت فيه تحذيرات إلى مواطنيها بعدم السفر إلي المناطق الموبوءة في الولايات المتحدة والمكسيك، وسط حالة من الاستنفار العالمي لمواجهة تفشي أنفلونزا الخنازير، لكن الأخطر من ذلك إعلان منظمة الصحة العالمية أن الفيروس لا يظهر أي مؤشرات على التراجع, مشيرة إلى أن لجنة الطوارئ بالمنظمة ربما ترفع درجة الإنذار إلى الدرجة الرابعة أو الخامسة التي تعني أن المنظمة تعتقد أن الفيروس أظهر قدرة على الانتقال من شخص لآخر وإصابة أعداد كبيرة كما تقول صحيفة الوفد اليومية المعارضة مشيرة إلى انتشار الفيروس في 11 دولة إذ اجتاح كندا ونيوزيلندا واستراليا وفرنسا وبريطانيا وإسرائيل واسبانيا وكولومبيا والبرازيل بعد انتشاره في الولايات المتحدة والمكسيك، وتبدو التحذيرات حول العالم غير مطمئنة في الصين يقول الخبراء نحن على شفا وباء، ويحذرون من أن الهند والصين لن تتمكنا من التعامل معه، ووزراء صحة أوروبا يعقدون اجتماعا استثنائيا لبحث مخاطر الوباء القاتل، وإعلان دول العالم حالة استثنائية من الطوارئ الصحية.
