عبد الخالق سلطان – دهوك
لأول مرة وبمشاركة ستة من كبار الأدباء والكتاب الجيك و13 اديبا كورديا من محافظة دهوك وتحت شعار (الادب ضمير الأنسانية ) اقام اتحاد الأدباء الكورد في دهوك ملتقى الأدب الكوردي – الجيكي في قاعة الأتحاد التي اكتظت بالأدباء والمثقفين الذين حضروا جلسات الملتقى من انحاء مختلفة.
الكاتب والشاعر (فلاديمير كزفانيك) رئيس جمعية كتاب الجيك وفي حديث خاص باذاعة العراق الحر بين ان اقامة مثل هذه الفعاليات لها اهمية كبيرة للأستفادة من تجارب الأخرين مضيفا " اننا بصدد اقامة ملتقى اخر على غرار هذا الملتقى في الجيك بين الكورد وادباء الجيك في المستقبل "
اما كاتبة الأساطير الجيكية (ايفانا بيخاجكوفا) التي شاركت في هذا الملتقى بقراءة اسطورة خاصة بالأطفال فقد بينت "ان هنالك تشابها بين الأدبين الكوردي والجيكي من حيث كونهما قد مرا بمراحل تأريخية مشابهة كما توجد هنالك اساطير يمكنني الأستفادة منها"
القاص الكوردجي المغترب نزار محمد سعيد والذي حضر جانبا من هذه الفعاليات اشار الى ان " لهذه الملتقيات اهمية كبيرة لأن ماينقله الكتاب والادباء يختلف عما ينقله السياسيون من حيث المصداقية"
اما الشاعر الكوردي محسن قوجان الذي القى قصيدة في هذا الملتقى فقد بين ان " هذه الملتقيات هي بمثابة طريق ووسيلة لتصحيح صورة الشعب الكوردي التي شوهتها الأنظمة الدكتاتورية الماضية"
هذا الملتقى الذي بدا في 19-4 قد شهد فعاليات ادبية وفنية عديدة منقبل الطرفين وسيستمر لمدة ثلاثة ايام متتالية.
لأول مرة وبمشاركة ستة من كبار الأدباء والكتاب الجيك و13 اديبا كورديا من محافظة دهوك وتحت شعار (الادب ضمير الأنسانية ) اقام اتحاد الأدباء الكورد في دهوك ملتقى الأدب الكوردي – الجيكي في قاعة الأتحاد التي اكتظت بالأدباء والمثقفين الذين حضروا جلسات الملتقى من انحاء مختلفة.
الكاتب والشاعر (فلاديمير كزفانيك) رئيس جمعية كتاب الجيك وفي حديث خاص باذاعة العراق الحر بين ان اقامة مثل هذه الفعاليات لها اهمية كبيرة للأستفادة من تجارب الأخرين مضيفا " اننا بصدد اقامة ملتقى اخر على غرار هذا الملتقى في الجيك بين الكورد وادباء الجيك في المستقبل "
اما كاتبة الأساطير الجيكية (ايفانا بيخاجكوفا) التي شاركت في هذا الملتقى بقراءة اسطورة خاصة بالأطفال فقد بينت "ان هنالك تشابها بين الأدبين الكوردي والجيكي من حيث كونهما قد مرا بمراحل تأريخية مشابهة كما توجد هنالك اساطير يمكنني الأستفادة منها"
القاص الكوردجي المغترب نزار محمد سعيد والذي حضر جانبا من هذه الفعاليات اشار الى ان " لهذه الملتقيات اهمية كبيرة لأن ماينقله الكتاب والادباء يختلف عما ينقله السياسيون من حيث المصداقية"
اما الشاعر الكوردي محسن قوجان الذي القى قصيدة في هذا الملتقى فقد بين ان " هذه الملتقيات هي بمثابة طريق ووسيلة لتصحيح صورة الشعب الكوردي التي شوهتها الأنظمة الدكتاتورية الماضية"
هذا الملتقى الذي بدا في 19-4 قد شهد فعاليات ادبية وفنية عديدة منقبل الطرفين وسيستمر لمدة ثلاثة ايام متتالية.
