عبد الخالق سلطان – دهوك
بعد الزيارات الاخيرة التي قام بها مسؤولون كبارمن دول الجوار ( تركيا وسوريا وايران) الى العراق وخاصة زيارة الرئيس التركي التي وصفت بالتاريخية يرى الكثير من المختصين والخبراء الأقتصاديين ان لهذه الزيارات مدلولات كثيرة وسيكون لها وقعها على القطاع الأقتصادي العراقي في الفترة القادمة.
الدكتورة كلثوم عبدالقادر من كلية الأدارة والأقتصاد في جامعة دهوك بينت ان" لهذه الزيارات تأثير كبيرعلى مستقبل العلاقات الأقتصادية في العراق وخاصة تركيا التي ترنطنا بها علاقات ومصالح مشتركة كثيرة حيث ان منابع لمياه في العراق تكع في تركيا"
وبحسب قول الدكتور فاضل جويد الأستاذ بقسم الأقتصاد في كلية الأدارة والأقتصاد فان" الأستقرار مع دول الجوار يتيح فرصة لهذه الدول للقيام بنشاط استثماري كبير في العراق والذي سينعكس ايجابا مع على الأقتصاد العراقي و تسلهم في حل بعض المشاكل مثل مشكلة البطالة"
اما الدكتور عبدالله الدباش من جامعة دهوك فقد بين ان "تحسن العلاقات مع دول الجوار سيؤدي الى جذب الكثير من الشركات العالمية للعمل في العراق وبالتالي سيوفر فرصعمل كثيرة للعراقيين وسينتعش الأقتصاد العراقي"
من جهته اشار الدكتورمحمد شعبان رئيس قسم الأقتصاد فس كلية الأدارة والأقتصاد ان "اي تحسن في القطاع الأقتصادي في العراق سيقابله تحسن في الحركة الأقتصادية في اقليم كوردستان باعتباره جزءا من العراق الفيدرالي"
الوادر تشير الى توجه العراق نحو انفتاح اقتصادي كبير وخاصة مع دول الجوار حيث يشكل العراق سوقا رائيجا لأستهلاك الكثير من منتوجات هذه الدول.
بعد الزيارات الاخيرة التي قام بها مسؤولون كبارمن دول الجوار ( تركيا وسوريا وايران) الى العراق وخاصة زيارة الرئيس التركي التي وصفت بالتاريخية يرى الكثير من المختصين والخبراء الأقتصاديين ان لهذه الزيارات مدلولات كثيرة وسيكون لها وقعها على القطاع الأقتصادي العراقي في الفترة القادمة.
الدكتورة كلثوم عبدالقادر من كلية الأدارة والأقتصاد في جامعة دهوك بينت ان" لهذه الزيارات تأثير كبيرعلى مستقبل العلاقات الأقتصادية في العراق وخاصة تركيا التي ترنطنا بها علاقات ومصالح مشتركة كثيرة حيث ان منابع لمياه في العراق تكع في تركيا"
وبحسب قول الدكتور فاضل جويد الأستاذ بقسم الأقتصاد في كلية الأدارة والأقتصاد فان" الأستقرار مع دول الجوار يتيح فرصة لهذه الدول للقيام بنشاط استثماري كبير في العراق والذي سينعكس ايجابا مع على الأقتصاد العراقي و تسلهم في حل بعض المشاكل مثل مشكلة البطالة"
اما الدكتور عبدالله الدباش من جامعة دهوك فقد بين ان "تحسن العلاقات مع دول الجوار سيؤدي الى جذب الكثير من الشركات العالمية للعمل في العراق وبالتالي سيوفر فرصعمل كثيرة للعراقيين وسينتعش الأقتصاد العراقي"
من جهته اشار الدكتورمحمد شعبان رئيس قسم الأقتصاد فس كلية الأدارة والأقتصاد ان "اي تحسن في القطاع الأقتصادي في العراق سيقابله تحسن في الحركة الأقتصادية في اقليم كوردستان باعتباره جزءا من العراق الفيدرالي"
الوادر تشير الى توجه العراق نحو انفتاح اقتصادي كبير وخاصة مع دول الجوار حيث يشكل العراق سوقا رائيجا لأستهلاك الكثير من منتوجات هذه الدول.
