أيسر الياسري – النجف الأشرف
تحت شعار المسرح المدرسي نبض الحياة الفتيه في عراقنا الناهض احتضنت مدينة النجف المهرجان السنوي للمسرح المدرسي , المهرجان الذي اقامته مديرية النشاط المدرسي في تربية النجف وباشراف مباشر من قبل وزارة التربيه شاركت فيه اربع محافظات باعمال مسرحيه متعدده لكل من النجف وكربلاء ولديوانيه وبابل ولمدة ثلاث ايام , مدير النشاط المدرسي في تربية النجف معن الخالدي اشاره الى ان الهدف من المهرجان ابراز القابليات والابداعات لطلبة المدارس فضلا عن تبادل الخبرات والمعلومات.
وتاتي مبادرة وزارة التربيه في دعم المسرح المدرسي في الوقت الذي تشهد فيه الحركه المسرحيه عموما في العراق خمولا وتردين واضحا وعلى اعتبار ان المسرح المدرسي هو النمات الاولى للمسرح العراقي بشكل عام لذا فئن تلك المهرجانات تعد رافدا لدعم الحركه المسرحيه وحسب مدير اعلام تربية النجف ماجد السوداني .
العروض المسرحيه التي قدمت على اختلاف الونها وعناوينها ناقشت مواضيع اجتماعيه مهمه فعلى سبيل المثال مسرحية هاله واخواتها التي ادتها طالبات مدرسة خديجة الابتدائية عن مدينة الديوانية اسعرضت الارادة الانسانية في تحقيق الافاق وحسب مخرج ومؤلف المسرحية سعد هدابي.
فيما عالجت عروض مسرحية اخرى شريحة الطلبة وهمومهم وقدراتهم التي بحاجة الى من ينميها ، والتهميش الذي تتعرض له دروس الرياضة والفنية ، مخرجة ومؤلفة مسرحية درس مهمش حماء الحسن ، اشارت الى ان المسرحية عبرت عن صرخة لفئات الاعمار من التلاميذ ما بين العاشرة والخامسة عشر اللذين يحملون افكارا جديدة.
ولم يقتصر المهرجان على العروض المسرحية اذ تضمن اغان شعرية قدمت على انغام العود لتتغنى بحب الوطن ومغازلة دجلة والفرات .
تحت شعار المسرح المدرسي نبض الحياة الفتيه في عراقنا الناهض احتضنت مدينة النجف المهرجان السنوي للمسرح المدرسي , المهرجان الذي اقامته مديرية النشاط المدرسي في تربية النجف وباشراف مباشر من قبل وزارة التربيه شاركت فيه اربع محافظات باعمال مسرحيه متعدده لكل من النجف وكربلاء ولديوانيه وبابل ولمدة ثلاث ايام , مدير النشاط المدرسي في تربية النجف معن الخالدي اشاره الى ان الهدف من المهرجان ابراز القابليات والابداعات لطلبة المدارس فضلا عن تبادل الخبرات والمعلومات.
وتاتي مبادرة وزارة التربيه في دعم المسرح المدرسي في الوقت الذي تشهد فيه الحركه المسرحيه عموما في العراق خمولا وتردين واضحا وعلى اعتبار ان المسرح المدرسي هو النمات الاولى للمسرح العراقي بشكل عام لذا فئن تلك المهرجانات تعد رافدا لدعم الحركه المسرحيه وحسب مدير اعلام تربية النجف ماجد السوداني .
العروض المسرحيه التي قدمت على اختلاف الونها وعناوينها ناقشت مواضيع اجتماعيه مهمه فعلى سبيل المثال مسرحية هاله واخواتها التي ادتها طالبات مدرسة خديجة الابتدائية عن مدينة الديوانية اسعرضت الارادة الانسانية في تحقيق الافاق وحسب مخرج ومؤلف المسرحية سعد هدابي.
فيما عالجت عروض مسرحية اخرى شريحة الطلبة وهمومهم وقدراتهم التي بحاجة الى من ينميها ، والتهميش الذي تتعرض له دروس الرياضة والفنية ، مخرجة ومؤلفة مسرحية درس مهمش حماء الحسن ، اشارت الى ان المسرحية عبرت عن صرخة لفئات الاعمار من التلاميذ ما بين العاشرة والخامسة عشر اللذين يحملون افكارا جديدة.
ولم يقتصر المهرجان على العروض المسرحية اذ تضمن اغان شعرية قدمت على انغام العود لتتغنى بحب الوطن ومغازلة دجلة والفرات .
