ايسر الياسري - النجف الاشرف
اشاد الاف الزوار المتوجهين الى مدينة النجف لاحياء ذكرى وفاة نبي الرحمة محمد (ص) اشادوا بالدور الذي قامت به عناصر الاجهزة الامنية في تنظيم سير الزوار وحمايتهم وتقديم الخدمات العامة لهم الى جانب المهام الامنية الملقاة على عاتقهم، ويرى المواطن علي التلال ان التعاون الذي يبديه رجل الامن اليوم يختلف كثيرا عن ما كان عليه في زمن النظام السابق.
اما المواطنة ام انتظار والقادمة من مدينة بابل لتقديم العزاء بجوار مرقد الامام علي (ع) فقد رحبت باشراك النساء في الخطة الامنية وبالدور المهم الذي يقومن به من تفتيش الزائرات وتنظيم مرورهن وهي ترى انه امر يبعث على الراحة.
وما لبث الاستنفار العام الذي شهدته مدينة النجف في زيارة الاربعين على المستويين الشعبي والرسمي حتى عاد من جديد امام توافد اكثر من مليوني زائر خلال اليومين السابقين وحسب احصائيات شبه رسمية، فعلى المستوى الشعبي تقدم مواكب الخدمة المنتشرة في ارجاء المدينة كافة الخدمات للزائرين، ويذكر المواطن سعد علوان من اهالي النجف ان موكبه منذ قرابة الشهرين وهو مستمر على توفير الخدمات بانواعها للزوار مع تاكيده على توقف معظم الاعمال في المدينة.
وياتي ذلك ذللاك الاستنفار وسط اجراءات امنية مشددة تتخذها السلطات المحلية وبمساندة وزارتي الدفاع والداخلية حيث تم تشكيل غرفة عمليات وبامر من الحكومة المركزية اذ اكد قائد غرفة العمليات الفريق عثمان الغانمي وقائد الفرقة الثامنة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في مبنى محافظة النجف ان الخطة تسير بشكل مرن مع عدم وجود اية خروقات.
وضمن سير الخطة الساندة التي تشترك فيها الوزارات الخدمية تم تامين اكثر من ثلاثمائة عجلة من قبل وزارة النقل تحسبا لاي ارباك قد يواجه الزوار عند عودتهم الى مناطق سكناهم.
اشاد الاف الزوار المتوجهين الى مدينة النجف لاحياء ذكرى وفاة نبي الرحمة محمد (ص) اشادوا بالدور الذي قامت به عناصر الاجهزة الامنية في تنظيم سير الزوار وحمايتهم وتقديم الخدمات العامة لهم الى جانب المهام الامنية الملقاة على عاتقهم، ويرى المواطن علي التلال ان التعاون الذي يبديه رجل الامن اليوم يختلف كثيرا عن ما كان عليه في زمن النظام السابق.
اما المواطنة ام انتظار والقادمة من مدينة بابل لتقديم العزاء بجوار مرقد الامام علي (ع) فقد رحبت باشراك النساء في الخطة الامنية وبالدور المهم الذي يقومن به من تفتيش الزائرات وتنظيم مرورهن وهي ترى انه امر يبعث على الراحة.
وما لبث الاستنفار العام الذي شهدته مدينة النجف في زيارة الاربعين على المستويين الشعبي والرسمي حتى عاد من جديد امام توافد اكثر من مليوني زائر خلال اليومين السابقين وحسب احصائيات شبه رسمية، فعلى المستوى الشعبي تقدم مواكب الخدمة المنتشرة في ارجاء المدينة كافة الخدمات للزائرين، ويذكر المواطن سعد علوان من اهالي النجف ان موكبه منذ قرابة الشهرين وهو مستمر على توفير الخدمات بانواعها للزوار مع تاكيده على توقف معظم الاعمال في المدينة.
وياتي ذلك ذللاك الاستنفار وسط اجراءات امنية مشددة تتخذها السلطات المحلية وبمساندة وزارتي الدفاع والداخلية حيث تم تشكيل غرفة عمليات وبامر من الحكومة المركزية اذ اكد قائد غرفة العمليات الفريق عثمان الغانمي وقائد الفرقة الثامنة خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده في مبنى محافظة النجف ان الخطة تسير بشكل مرن مع عدم وجود اية خروقات.
وضمن سير الخطة الساندة التي تشترك فيها الوزارات الخدمية تم تامين اكثر من ثلاثمائة عجلة من قبل وزارة النقل تحسبا لاي ارباك قد يواجه الزوار عند عودتهم الى مناطق سكناهم.
