سيف عبد الرحمن – الکوت
مع اقتراب موعد انتخابات مجالس المحافظات في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري، تتباين آراء العراقيين بشأن المشاركة والتوجه الى صناديق الأقتراع. ويرى البعض من اهالي واسط أن كثرة عدد المرشحين والعلاقات العشائرية او القرابة أو الزمالة تضعهم في حيرة الأختيار. ويبدو أن نسبة الرافضين والمترددين كبيرة في الشارع الواسطي، ألا أن هناك من يرى أن المشاركة في الأنتخابات ستكون واسعة من أجل اختيارالنخبة من الشخصيات المرشحة لخدمة محافظتهم.
مع اقتراب موعد انتخابات مجالس المحافظات في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري، تتباين آراء العراقيين بشأن المشاركة والتوجه الى صناديق الأقتراع. ويرى البعض من اهالي واسط أن كثرة عدد المرشحين والعلاقات العشائرية او القرابة أو الزمالة تضعهم في حيرة الأختيار. ويبدو أن نسبة الرافضين والمترددين كبيرة في الشارع الواسطي، ألا أن هناك من يرى أن المشاركة في الأنتخابات ستكون واسعة من أجل اختيارالنخبة من الشخصيات المرشحة لخدمة محافظتهم.