ايسر الياسري - النجف الاشرف
ضمن خطة وزارة المالية في افتتاح فروع لمصارفها في عموم المؤسسات الحكومية العراقية وتطوير الحركة المصرفية على غرار المصارف العالمية، افتتح مصرف الرافدين الادارة العامة فرعا جديدا له في معمل اسمنت الكوفة فرع شركة اسمنت الجنوب، واشار مديرعام مصرف الرافدين في العراق الدكتور عبد الحسين الياسري خلال الاحتفال الرسمي والذي اقيم في المعمل ان الشركة تسعى لايجاد نظام مصرفي متطور فضلا عن تقليل التخلف الذي عانت منه المصارف العراقية في الفترة السابقة، مؤكدا انه سيكون مصرفا شموليا يرتبط بكل مصارف العالم.
الى ذلك اكد الياسري ان الفترة القادمة ستشهد فتح مصارف في جميع المؤسسات الحكومية والمرافق التي تشهد تواجدا سكانيا وسيكون ذلك على اسس عالمية متطورة كاعتماد نظام البطاقة الذكية والسيارة المصرفية المتنقلة من اجل تسهيل تعاملات الموظفين الحكوميين وكذلك المواطنين.
من جانبه اكد مدير عام شركة الاسمنت الجنوبية المهندس ناصر المدني ان الشركة تسعى جاهدة لتيسير حركة منتسبيها في كافة الفروع فضلا عن تسهيل التعامل مع المواطنين والتجار فضلا عن تقديم الدعم لكافة المنتسبين ومنها توفير القروض الميسرة.
ولازالت الحركة المصرفية في العراق تفتقر لمقومات التطور الذي تشهده المصارف العالمية، ويرى محللون اقتصاديون ان العراق لازال يعيش اثارها بسبب القيود التي فرضها النظام السابق في سياساته الخاطئة.
ضمن خطة وزارة المالية في افتتاح فروع لمصارفها في عموم المؤسسات الحكومية العراقية وتطوير الحركة المصرفية على غرار المصارف العالمية، افتتح مصرف الرافدين الادارة العامة فرعا جديدا له في معمل اسمنت الكوفة فرع شركة اسمنت الجنوب، واشار مديرعام مصرف الرافدين في العراق الدكتور عبد الحسين الياسري خلال الاحتفال الرسمي والذي اقيم في المعمل ان الشركة تسعى لايجاد نظام مصرفي متطور فضلا عن تقليل التخلف الذي عانت منه المصارف العراقية في الفترة السابقة، مؤكدا انه سيكون مصرفا شموليا يرتبط بكل مصارف العالم.
الى ذلك اكد الياسري ان الفترة القادمة ستشهد فتح مصارف في جميع المؤسسات الحكومية والمرافق التي تشهد تواجدا سكانيا وسيكون ذلك على اسس عالمية متطورة كاعتماد نظام البطاقة الذكية والسيارة المصرفية المتنقلة من اجل تسهيل تعاملات الموظفين الحكوميين وكذلك المواطنين.
من جانبه اكد مدير عام شركة الاسمنت الجنوبية المهندس ناصر المدني ان الشركة تسعى جاهدة لتيسير حركة منتسبيها في كافة الفروع فضلا عن تسهيل التعامل مع المواطنين والتجار فضلا عن تقديم الدعم لكافة المنتسبين ومنها توفير القروض الميسرة.
ولازالت الحركة المصرفية في العراق تفتقر لمقومات التطور الذي تشهده المصارف العالمية، ويرى محللون اقتصاديون ان العراق لازال يعيش اثارها بسبب القيود التي فرضها النظام السابق في سياساته الخاطئة.
