حسن راشد – بغداد
بعد نحو اسبوع من الموافقة على استقالته باشر رئيس مجلس النواب العراقي السابق محمود المشهداني تحركا لتشكيل تكتل سياسي برلماني جديد يضم طيفا واسعا من القوى والتيارات السياسية طبقا لما يقوله القائمون عليه، الذين ينفون ان يكون هذا التحرك مجرد ردة فعل على الضغوط التي تعرض لها المشهداني واخرجته من رئاسة مجلس النواب كما يشير المتحدث باسمه عبدالجبار المشهداني الذي يوضح في تصريح لاذاعة العراق الحر ان هوية التكتل الجديد تتمثل بالسعي لايجاد مشروع وطني عراقي يتجاوز جميع الاطر والحسابات التي افرزتها السنوات الخمس الماضية.
ويقول المشهداني ان النواة الاساسية للتكتل هي ما باتت تعرف بقوى( 22) تموز التي كانت قد شكلت كتلة تنسيقية فيما بينها داخل مجلس النواب.
ويؤكد المتحدث باسم رئيس مجلس النواب السابق ان التكتل المزمع الاعلان عنه قريبا سيضم مبدئيا 85 نائبا في البرلمان.
الى ذلك يقول عضو تيار الاصلاح الوطني الذي يرأسه رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري، احمد الاسدي ان العلاقة مع مشروع المشهداني مازالت في طور التنسيق ولم تتحول الى شراكة حقيقية.
ويؤكد الاسدي ان تيار الاصلاح قرر عدم الانضمام الى اي تكتل الا بعد انتخابات مجالس المحافظات التي ستكشف عن الحجم الحقيقي للقوى السياسية حسب رأيه.
بعد نحو اسبوع من الموافقة على استقالته باشر رئيس مجلس النواب العراقي السابق محمود المشهداني تحركا لتشكيل تكتل سياسي برلماني جديد يضم طيفا واسعا من القوى والتيارات السياسية طبقا لما يقوله القائمون عليه، الذين ينفون ان يكون هذا التحرك مجرد ردة فعل على الضغوط التي تعرض لها المشهداني واخرجته من رئاسة مجلس النواب كما يشير المتحدث باسمه عبدالجبار المشهداني الذي يوضح في تصريح لاذاعة العراق الحر ان هوية التكتل الجديد تتمثل بالسعي لايجاد مشروع وطني عراقي يتجاوز جميع الاطر والحسابات التي افرزتها السنوات الخمس الماضية.
ويقول المشهداني ان النواة الاساسية للتكتل هي ما باتت تعرف بقوى( 22) تموز التي كانت قد شكلت كتلة تنسيقية فيما بينها داخل مجلس النواب.
ويؤكد المتحدث باسم رئيس مجلس النواب السابق ان التكتل المزمع الاعلان عنه قريبا سيضم مبدئيا 85 نائبا في البرلمان.
الى ذلك يقول عضو تيار الاصلاح الوطني الذي يرأسه رئيس الوزراء السابق ابراهيم الجعفري، احمد الاسدي ان العلاقة مع مشروع المشهداني مازالت في طور التنسيق ولم تتحول الى شراكة حقيقية.
ويؤكد الاسدي ان تيار الاصلاح قرر عدم الانضمام الى اي تكتل الا بعد انتخابات مجالس المحافظات التي ستكشف عن الحجم الحقيقي للقوى السياسية حسب رأيه.
