حيدر رشيد – بغداد
وسط تذمر المواطن العراقي من بطء عملية الأعمار في بلد دمرته الحروب وانتقاده لاداء الوزارات والمجالس المحلية, يؤكد المسؤولون وجود خطط ومشاريع ستراتيجية ضخمة لاعادة الأعمار على الرغم من اعترافهم بوجود تلكؤ في تنفيذ المشاريع عازيا ذلك إلى الإجراءات البيروقراطية والأوضاع الأمنية. يذكر أن عام 2008 الذي أطلقت عليه الحكومة بعام الأعمار قد شارف على الانتهاء وما يزال المواطن يأمل بأن يفي المسؤولون بوعدهم..
وسط تذمر المواطن العراقي من بطء عملية الأعمار في بلد دمرته الحروب وانتقاده لاداء الوزارات والمجالس المحلية, يؤكد المسؤولون وجود خطط ومشاريع ستراتيجية ضخمة لاعادة الأعمار على الرغم من اعترافهم بوجود تلكؤ في تنفيذ المشاريع عازيا ذلك إلى الإجراءات البيروقراطية والأوضاع الأمنية. يذكر أن عام 2008 الذي أطلقت عليه الحكومة بعام الأعمار قد شارف على الانتهاء وما يزال المواطن يأمل بأن يفي المسؤولون بوعدهم..