عادل محمود – بغداد
ما تزال معاناة الأرامل والمطلقات مستمرة في ظل غياب قانون يحمي حقوقهن ويوفر لهن الدعم والمساندة لإعالة عوائلهن. وهذه المعاناة تزداد عندما تكون المرأة المعيلة تنفق على عائلة كبيرة العدد، وتصبح المعاناة أكثر وضوحا في موسم الأعياد وبدء العام الدراسي الجديد والمتطلبات الكثيرة التي ترافقهما والتي تثقل كاهل الأسر ذات الدخل المحدود. وزارة العمل والشؤون والاجتماعية في العراق كشفت عن وجود استعدادات لتشريع قانون خاص للمرأة المطلقة والأرملة من خلال تأسيس دائرة ترتبط بمكتب رئيس الوزراء مباشرة. استنادا إلى وزارة شؤون المرأة وتصريحات صحفية أدلت بها الوزيرة مؤخرا فإن هناك أكثر من 1.5 مليون مطلقة ومليوني أرملة في العراق.
ما تزال معاناة الأرامل والمطلقات مستمرة في ظل غياب قانون يحمي حقوقهن ويوفر لهن الدعم والمساندة لإعالة عوائلهن. وهذه المعاناة تزداد عندما تكون المرأة المعيلة تنفق على عائلة كبيرة العدد، وتصبح المعاناة أكثر وضوحا في موسم الأعياد وبدء العام الدراسي الجديد والمتطلبات الكثيرة التي ترافقهما والتي تثقل كاهل الأسر ذات الدخل المحدود. وزارة العمل والشؤون والاجتماعية في العراق كشفت عن وجود استعدادات لتشريع قانون خاص للمرأة المطلقة والأرملة من خلال تأسيس دائرة ترتبط بمكتب رئيس الوزراء مباشرة. استنادا إلى وزارة شؤون المرأة وتصريحات صحفية أدلت بها الوزيرة مؤخرا فإن هناك أكثر من 1.5 مليون مطلقة ومليوني أرملة في العراق.
