عادل محمود - بغداد
يوما بعد يوم تزداد مظاهر الحياة الثقافية مع تحسن الأوضاع العامة، ومن هذه المظاهر عودة النشاط الفني إلى بعض قاعات العرض الفنية.
المعرض التشكيلي للفنان وليد حسن والمقام على قاعة مدارات، تميز بنواح عدة جعلته مختلفا عما سواه. الفنان وليد حسن هو فنان أكاديمي موسيقي قبل أن يكون رساما، ولعل لوحاته تأثرت بهذا الجانب بشكل أو آخر، والطريف انه يستخدم أصابعه أيضا في إنزال الألوان على اللوحة وليس الفرشاة، مما أعطى للوحاته ملمسا واضحا مميزا. عشرون لوحة توزعت على أنحاء المعرض، بعضها تضمنت ألوانا معتمة وأخرى ألوانا أكثر بهجة وإشراقا، وان وحدتها جميعا وحدة الأسلوب.
يوما بعد يوم تزداد مظاهر الحياة الثقافية مع تحسن الأوضاع العامة، ومن هذه المظاهر عودة النشاط الفني إلى بعض قاعات العرض الفنية.
المعرض التشكيلي للفنان وليد حسن والمقام على قاعة مدارات، تميز بنواح عدة جعلته مختلفا عما سواه. الفنان وليد حسن هو فنان أكاديمي موسيقي قبل أن يكون رساما، ولعل لوحاته تأثرت بهذا الجانب بشكل أو آخر، والطريف انه يستخدم أصابعه أيضا في إنزال الألوان على اللوحة وليس الفرشاة، مما أعطى للوحاته ملمسا واضحا مميزا. عشرون لوحة توزعت على أنحاء المعرض، بعضها تضمنت ألوانا معتمة وأخرى ألوانا أكثر بهجة وإشراقا، وان وحدتها جميعا وحدة الأسلوب.
