مراسل اذاعة العراق الحر في الموصل
مائة مليون دولار اميركي هي تخصيصات تنفيذ مشاريع خدمية سريعة في الموصل ، ستاخذ في اولوياتها وحسب وزير الاتصالات ورئيس لجنة اسناد واعمار نينوى ( فاروق عبد القادر ) الاحياء الفقيرة صعودا ، خاصة بعد تردي الخدمات بمفاصلها المختلفة والذي جاء كرد فعل لتدهور امن المدينة :
- مشاريع الاعمار هي في مجالات الصحة والكهرباء والماء والبلدية وغيرها اضافة الى التعيينات بصفة عقود مؤقتة لمدة ستة اشهر والتي بلغ عددها ( 17 ) الف فرصة عمل لاهالي نينوى والتي من المؤمل تمديد مدتها الى سنة ، كما سنعمل على تفعيل دور مشاريع القروض الصغيرة وزيادتها من ( 3 ) مليون دينار الى ( 10 ) للنهوض بواقع الشرائح الاجتماعية المستفيدة منها.
وفيما يتعلق بمشاريع تنمية الاقاليم في نينوى ، فقد اشار وزير الاتصالات في مؤتمر صحفي عقده في الموصل الى الية جديدة لتنفيذ المحال منها بعيدا عن التلكؤ حسب وصف الوزير :
- في هذا المجال تم الاتفاق على اعلان المحافظة لمشاريعها وعندما يحال المشروع ستكون التخصيصات المالية جاهزة للانفاق وبدون أي تلكؤ ، وهذا الحل جاء بالاتفاق مع رئيس الوزراء.
وبرغم كثرة الاعلان عن تنفيذ المشاريع الخدمية بمختلف انواعها ، الا ان الموصليين كانت لهم اراهم بشانها :
-ما لمسنا أي خدمات بس نسمع وعود بان هناك خطة خدمية ، لكن واقع الحال يختلف تماما ، الوضع الخدمي متردي جدا.
يشار الى ان خطة خدمية اعلن عن تنفيذها لتساند خطة الموصل الامنية فور تطبيق هذه الاخيرة ، غير ان نسبة المتحقق منها على ارض الواقع لم يلقى الرضا المقبول من جانب المواطنين والاهالي .
مائة مليون دولار اميركي هي تخصيصات تنفيذ مشاريع خدمية سريعة في الموصل ، ستاخذ في اولوياتها وحسب وزير الاتصالات ورئيس لجنة اسناد واعمار نينوى ( فاروق عبد القادر ) الاحياء الفقيرة صعودا ، خاصة بعد تردي الخدمات بمفاصلها المختلفة والذي جاء كرد فعل لتدهور امن المدينة :
- مشاريع الاعمار هي في مجالات الصحة والكهرباء والماء والبلدية وغيرها اضافة الى التعيينات بصفة عقود مؤقتة لمدة ستة اشهر والتي بلغ عددها ( 17 ) الف فرصة عمل لاهالي نينوى والتي من المؤمل تمديد مدتها الى سنة ، كما سنعمل على تفعيل دور مشاريع القروض الصغيرة وزيادتها من ( 3 ) مليون دينار الى ( 10 ) للنهوض بواقع الشرائح الاجتماعية المستفيدة منها.
وفيما يتعلق بمشاريع تنمية الاقاليم في نينوى ، فقد اشار وزير الاتصالات في مؤتمر صحفي عقده في الموصل الى الية جديدة لتنفيذ المحال منها بعيدا عن التلكؤ حسب وصف الوزير :
- في هذا المجال تم الاتفاق على اعلان المحافظة لمشاريعها وعندما يحال المشروع ستكون التخصيصات المالية جاهزة للانفاق وبدون أي تلكؤ ، وهذا الحل جاء بالاتفاق مع رئيس الوزراء.
وبرغم كثرة الاعلان عن تنفيذ المشاريع الخدمية بمختلف انواعها ، الا ان الموصليين كانت لهم اراهم بشانها :
-ما لمسنا أي خدمات بس نسمع وعود بان هناك خطة خدمية ، لكن واقع الحال يختلف تماما ، الوضع الخدمي متردي جدا.
يشار الى ان خطة خدمية اعلن عن تنفيذها لتساند خطة الموصل الامنية فور تطبيق هذه الاخيرة ، غير ان نسبة المتحقق منها على ارض الواقع لم يلقى الرضا المقبول من جانب المواطنين والاهالي .
