احمد رجب – القاهرة
تنقل صحيفة المساء عن قائد مشاة البحرية الأمريكية المار ينز- الجنرال جيمس كونواي تحذيراته من "تنامي خطر التمرد في أفغانستان" مؤكداً ضرورة سحب قواته من العراق وذلك بعد تحسن وضعها الأمني بشكل "حقيقي" على أن تتم إعادة نشرها في أفغانستان، مشيرا إلى عدم صدور أية قرارات بشأن سحب القوات الأمريكية من العراق إلا بعد رفع توصيات قائد القوات الأمريكية في العراق بشأن نشر القوات إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش ووزير الدفاع روبرت جيتس، ومن جهتها تنقل الأهرام المسائي عن الناطق باسم خطة فرض القانون في العراق اللواء قاسم عطا أن الحكومة متمسكة بالأمر القاضي بإعادة العائلات المهجرة وإخلاء منازلها يوم الثاني من شهر سبتمبر المقبل، مشيرا إلى أن الحكومة قررت تشكيل لجنة لتعويض منازل المهجرين المتضررة. موضحا أن مجموع العوائل المهجرة في بغداد حسب مصادر حكومية يبلغ 92 ألف عائلة مهجرة لم يعد منهم سوي 11 ألف عائلة فقط، ونفي أن تكون الحكومة قد تخلت عن المتطوعين من عناصر الصحوة إذ ستستمر بتجنيد هؤلاء العناصر ضمن صفوف الجيش والشرطة واستيعاب المتبقين في دوائر ومؤسسات الدولة المختلفة، وعلى الصعيد الميداني تنقل صحيفة الأهرام عن مصدر بالشرطة العراقية أن ستة أشخاص قتلوا وأصيب سبعة آخرون في حي بغداد الجديدة بشرق العاصمة عندما انفجرت قنبلة كانت موضوعة في سيارة متوقفة كما عثرت الشرطة العراقية في بلدة النعمانية التي تبعد 120 كيلو مترا جنوب بغداد على جثة امرأة ولقي مواطن مصرعه برصاص مسلحين في مدينة الموصل شمال بغداد.
وعلى الصعيد الإقليمي تستعرض الصحف المصرية أخر تطورات الشأن الإيراني،إذ تنقل صحيفة الجمهورية شبه الرسمية عن اللواء محمد علي جعفري القائد العام لحرس الثورة الإسلامية انه يجري حاليا بحث تشكيل قيادة مستقلة لتطوير القوة الصاروخية بالحرس الثوري مشيرا إلى انه في إطار تعزيز القدرة القتالية فقد تم تشكيل 31 فيلقا لقوات حرس الثورة الإسلامية بمختلف المحافظات الإيرانية، وأضاف أن الهجوم الأمريكي المحتمل على إيران لا يمكن تنفيذه بدون مساعدة إسرائيل لكن ضعف الأخيرة يعد عاملا لردع الهجوم على إيران، وأشار إلى أن إسرائيل لديها العديد من نقاط الضعف من بينها الموقع الجغرافي لهذا الكيان وقدرات إيران في الخارج لضرب إسرائيل وهما عاملان هامان يردعان مهاجمة إيران مؤكدا على أن بلاده يمكنها قصف إسرائيل بصواريخ إذا تعرضت لهجوم من جانبها، ويمكنها كذلك الاعتماد على حلفاء في المنطقة لضربها.
تنقل صحيفة المساء عن قائد مشاة البحرية الأمريكية المار ينز- الجنرال جيمس كونواي تحذيراته من "تنامي خطر التمرد في أفغانستان" مؤكداً ضرورة سحب قواته من العراق وذلك بعد تحسن وضعها الأمني بشكل "حقيقي" على أن تتم إعادة نشرها في أفغانستان، مشيرا إلى عدم صدور أية قرارات بشأن سحب القوات الأمريكية من العراق إلا بعد رفع توصيات قائد القوات الأمريكية في العراق بشأن نشر القوات إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش ووزير الدفاع روبرت جيتس، ومن جهتها تنقل الأهرام المسائي عن الناطق باسم خطة فرض القانون في العراق اللواء قاسم عطا أن الحكومة متمسكة بالأمر القاضي بإعادة العائلات المهجرة وإخلاء منازلها يوم الثاني من شهر سبتمبر المقبل، مشيرا إلى أن الحكومة قررت تشكيل لجنة لتعويض منازل المهجرين المتضررة. موضحا أن مجموع العوائل المهجرة في بغداد حسب مصادر حكومية يبلغ 92 ألف عائلة مهجرة لم يعد منهم سوي 11 ألف عائلة فقط، ونفي أن تكون الحكومة قد تخلت عن المتطوعين من عناصر الصحوة إذ ستستمر بتجنيد هؤلاء العناصر ضمن صفوف الجيش والشرطة واستيعاب المتبقين في دوائر ومؤسسات الدولة المختلفة، وعلى الصعيد الميداني تنقل صحيفة الأهرام عن مصدر بالشرطة العراقية أن ستة أشخاص قتلوا وأصيب سبعة آخرون في حي بغداد الجديدة بشرق العاصمة عندما انفجرت قنبلة كانت موضوعة في سيارة متوقفة كما عثرت الشرطة العراقية في بلدة النعمانية التي تبعد 120 كيلو مترا جنوب بغداد على جثة امرأة ولقي مواطن مصرعه برصاص مسلحين في مدينة الموصل شمال بغداد.
وعلى الصعيد الإقليمي تستعرض الصحف المصرية أخر تطورات الشأن الإيراني،إذ تنقل صحيفة الجمهورية شبه الرسمية عن اللواء محمد علي جعفري القائد العام لحرس الثورة الإسلامية انه يجري حاليا بحث تشكيل قيادة مستقلة لتطوير القوة الصاروخية بالحرس الثوري مشيرا إلى انه في إطار تعزيز القدرة القتالية فقد تم تشكيل 31 فيلقا لقوات حرس الثورة الإسلامية بمختلف المحافظات الإيرانية، وأضاف أن الهجوم الأمريكي المحتمل على إيران لا يمكن تنفيذه بدون مساعدة إسرائيل لكن ضعف الأخيرة يعد عاملا لردع الهجوم على إيران، وأشار إلى أن إسرائيل لديها العديد من نقاط الضعف من بينها الموقع الجغرافي لهذا الكيان وقدرات إيران في الخارج لضرب إسرائيل وهما عاملان هامان يردعان مهاجمة إيران مؤكدا على أن بلاده يمكنها قصف إسرائيل بصواريخ إذا تعرضت لهجوم من جانبها، ويمكنها كذلك الاعتماد على حلفاء في المنطقة لضربها.
