محمد قادر
معظم الصحف البغدادية ليوم السبت تحدثت عن زيارة رئيس اقليم كوردستان مسعود البارزاني
التي وصفت بالمفاجئة الى مدينة كركوك، والذي اعتبر فيها تطبيق المادة 140 من الدستور هو الحل الوحيد لمشكلة المدينة.
صحف يوم السبت تناولت ايضاً الى استمرار المباحثات بشأن الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن، مشيرة الى ان حصانة الجنود الأمريكيين عقبة تعترض مسار المفاوضات.
اما جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي فقالت إن الحكومة وضعت سيادة العراق ومصلحة الشعب خطا احمر أمام أي تفاهم امني مشترك مع واشنطن.
وفي مقالة له يرى راسم قاسم ان الناحية الاقتصادية ووضع العراق الحالي والضغوط المالية هي التي تهدد القرار العراقي النزيه الرافض للاحتلال الذي يحاول جاهداً عزل الملف الاقتصادي عن الملف الامني الذي تحاول امريكا من اتخاذه عنصر ضغط لجعل العراق موقعاً دائماً للقوات الاميركية وقواعد ثابتة تمتد الى ما لانهاية. وعلى حد وصف كاتب المقالة
وفي الصباح ايضاً لكن في سياق آخر نقرأ ان السفارة العراقية في القاهرة اعلنت حصول موافقة رئيس الوزراء نوري المالكي على نقل العراقيين الراغبين بالعودة الى ارض الوطن مجاناً وبطائرته الخاصة وستكون اول رحلة لها يوم الاثنين المقبل. بحسب الصحيفة
الناطق الرسمي باسم التيار الصدري الشيخ صلاح العبيدي تحدث لصحيفة المدى المستقلة عن مشروع (الممهدون) موضحاً انه تطبيق تم التاسيس له قبل اكثر من شهر ليقسم جيش المهدي الى قسمين سيهتم القسم الاكبر منهما بالعمل الثقافي فيما سيواصل القسم الاخر العمل من اجل جدولة الانسحاب. واكد العبيدي في تصريحه للصحيفة بان مشروع "الممهدون" التثقيفي هو تطبيق لقرار السيد مقتدى الصدر. وكما ورد في صحيفة المدى
الاخبار الرياضية كانت لها مساحة هي الاخرى في صحف يوم السبت، اذ نقرأ في الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان ان الوفد العراقي المشارك في دورة الالعاب الاولمبية السادسة والعشرين في بكين قوبل بتصفيق حاد خلال حفل الإفتتاح.
من جانب آخر تخبرنا صحيفة المشرق ونقلاً عن مصدر مسؤول في الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم المحكمة الدولية الرياضية الخاصة لم تبت لحد الان بأي قرار حول شكوى الاتحاد ضد نظيره القطري بشأن اللاعب البرازيلي الاصل المجنس قطريا ايمرسون.
وكما نشر في صحيفة المشرق
معظم الصحف البغدادية ليوم السبت تحدثت عن زيارة رئيس اقليم كوردستان مسعود البارزاني
التي وصفت بالمفاجئة الى مدينة كركوك، والذي اعتبر فيها تطبيق المادة 140 من الدستور هو الحل الوحيد لمشكلة المدينة.
صحف يوم السبت تناولت ايضاً الى استمرار المباحثات بشأن الاتفاقية الامنية بين بغداد وواشنطن، مشيرة الى ان حصانة الجنود الأمريكيين عقبة تعترض مسار المفاوضات.
اما جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي فقالت إن الحكومة وضعت سيادة العراق ومصلحة الشعب خطا احمر أمام أي تفاهم امني مشترك مع واشنطن.
وفي مقالة له يرى راسم قاسم ان الناحية الاقتصادية ووضع العراق الحالي والضغوط المالية هي التي تهدد القرار العراقي النزيه الرافض للاحتلال الذي يحاول جاهداً عزل الملف الاقتصادي عن الملف الامني الذي تحاول امريكا من اتخاذه عنصر ضغط لجعل العراق موقعاً دائماً للقوات الاميركية وقواعد ثابتة تمتد الى ما لانهاية. وعلى حد وصف كاتب المقالة
وفي الصباح ايضاً لكن في سياق آخر نقرأ ان السفارة العراقية في القاهرة اعلنت حصول موافقة رئيس الوزراء نوري المالكي على نقل العراقيين الراغبين بالعودة الى ارض الوطن مجاناً وبطائرته الخاصة وستكون اول رحلة لها يوم الاثنين المقبل. بحسب الصحيفة
الناطق الرسمي باسم التيار الصدري الشيخ صلاح العبيدي تحدث لصحيفة المدى المستقلة عن مشروع (الممهدون) موضحاً انه تطبيق تم التاسيس له قبل اكثر من شهر ليقسم جيش المهدي الى قسمين سيهتم القسم الاكبر منهما بالعمل الثقافي فيما سيواصل القسم الاخر العمل من اجل جدولة الانسحاب. واكد العبيدي في تصريحه للصحيفة بان مشروع "الممهدون" التثقيفي هو تطبيق لقرار السيد مقتدى الصدر. وكما ورد في صحيفة المدى
الاخبار الرياضية كانت لها مساحة هي الاخرى في صحف يوم السبت، اذ نقرأ في الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان ان الوفد العراقي المشارك في دورة الالعاب الاولمبية السادسة والعشرين في بكين قوبل بتصفيق حاد خلال حفل الإفتتاح.
من جانب آخر تخبرنا صحيفة المشرق ونقلاً عن مصدر مسؤول في الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم المحكمة الدولية الرياضية الخاصة لم تبت لحد الان بأي قرار حول شكوى الاتحاد ضد نظيره القطري بشأن اللاعب البرازيلي الاصل المجنس قطريا ايمرسون.
وكما نشر في صحيفة المشرق
