احمد رجب - القاهرة
تطورات متسارعة تحظى بها صحف القاهرة، التطور الأول تنقله الصحف المصرية من البيت الأبيض الذي استبعد التوصل إلى الاتفاق الأمني مع العراق بحلول الموعد النهائي وهو31 يوليو الحالي كما كان يرغب, كما أكد أن الاتفاق الأمني لا يحدد موعدا محددا لانسحاب القوات الأمريكية من العراق، ومن الأهرام المسائي نطالع التطور الثاني في تقريرها الذي يقول إنه فيما وصفت بأنها جولة تقصي حقائق على الأرض, وصل باراك أوباما المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية إلى العراق, المحطة الثانية في جولته العالمية التي بدأها بزيارة أفغانستان, وتعد هذه الزيارة الثانية لأوباما إلى العراق منذ يناير2006، ونقلت الصحيفة القاهرية عن مصدر في الحكومة العراقية أن رئيس الوزراء نوري المالكي بحث مع المرشح الديمقراطي عددا من القضايا, أهمها مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في العراق, وأكد المصدر أن الطرفين ناقشا إمكان خفض عدد القوات الأمريكية بالعراق، كما تشير الأهرام المسائي إلى أن المرشح الديمقراطي يتمتع بشعبية كبيرة بين العراقيين, فخلال24 مقابلة أجرتها وكالة أنباء رويترز مع عراقيين في جميع أنحاء البلاد, قال كثيرون إن رجلا أسود يمكن أن يدرك محنتهم, خاصة أن الزيارة تأتي لدعم خبرة المرشح الديمقراطي في السياسة الخارجية ودحض اتهامات منافسه الجمهوري جون ماكين, بأنه لم يشاهد الأوضاع في العراق بنفسه.
ونتحول إلى صحيفة الأهرام شبه الرسمية التي تتابع اجتماعات دول جوار العراق في أبو ظبي، ونطالع التطور الثالث حيث ذكرت أن وزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس هددت بفرض مزيد من العقوبات على إيران, إذا لم توقف برنامجها النووي قبل انتهاء مهلة الأسبوعين التي حددتها القوي الكبرى لها خلال اجتماع جنيف يوم السبت الماضي، ونقلت عن رايس, قبل أن تصل إلى أبوظبي في إطار جولتها الشرق أوسطية والآسيوية التي بدأتها أمس, إن الولايات المتحدة ستفرض مزيدا من العقوبات الثنائية على إيران, وأن الدول الأوروبية تعكف حاليا على دراسة ما يمكنهم عمله حيالها, على حد تعبيرها.
تطورات متسارعة تحظى بها صحف القاهرة، التطور الأول تنقله الصحف المصرية من البيت الأبيض الذي استبعد التوصل إلى الاتفاق الأمني مع العراق بحلول الموعد النهائي وهو31 يوليو الحالي كما كان يرغب, كما أكد أن الاتفاق الأمني لا يحدد موعدا محددا لانسحاب القوات الأمريكية من العراق، ومن الأهرام المسائي نطالع التطور الثاني في تقريرها الذي يقول إنه فيما وصفت بأنها جولة تقصي حقائق على الأرض, وصل باراك أوباما المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية إلى العراق, المحطة الثانية في جولته العالمية التي بدأها بزيارة أفغانستان, وتعد هذه الزيارة الثانية لأوباما إلى العراق منذ يناير2006، ونقلت الصحيفة القاهرية عن مصدر في الحكومة العراقية أن رئيس الوزراء نوري المالكي بحث مع المرشح الديمقراطي عددا من القضايا, أهمها مستقبل الوجود العسكري الأمريكي في العراق, وأكد المصدر أن الطرفين ناقشا إمكان خفض عدد القوات الأمريكية بالعراق، كما تشير الأهرام المسائي إلى أن المرشح الديمقراطي يتمتع بشعبية كبيرة بين العراقيين, فخلال24 مقابلة أجرتها وكالة أنباء رويترز مع عراقيين في جميع أنحاء البلاد, قال كثيرون إن رجلا أسود يمكن أن يدرك محنتهم, خاصة أن الزيارة تأتي لدعم خبرة المرشح الديمقراطي في السياسة الخارجية ودحض اتهامات منافسه الجمهوري جون ماكين, بأنه لم يشاهد الأوضاع في العراق بنفسه.
ونتحول إلى صحيفة الأهرام شبه الرسمية التي تتابع اجتماعات دول جوار العراق في أبو ظبي، ونطالع التطور الثالث حيث ذكرت أن وزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس هددت بفرض مزيد من العقوبات على إيران, إذا لم توقف برنامجها النووي قبل انتهاء مهلة الأسبوعين التي حددتها القوي الكبرى لها خلال اجتماع جنيف يوم السبت الماضي، ونقلت عن رايس, قبل أن تصل إلى أبوظبي في إطار جولتها الشرق أوسطية والآسيوية التي بدأتها أمس, إن الولايات المتحدة ستفرض مزيدا من العقوبات الثنائية على إيران, وأن الدول الأوروبية تعكف حاليا على دراسة ما يمكنهم عمله حيالها, على حد تعبيرها.
