حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة العرب اليوم إن العاصمة العراقية تستعد لاستقبال أربعة رؤساء وأمراء عرب وأجانب خلال الفترة المقبلة. وتشمل قائمة زائري بغداد الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان وزعماء وقادة عرباً، فضلا عن وزراء خارجية ومسؤولين آخرين. وعزت مصادر رسمية عراقية هذا التطور إلى ما اعتبرته نجاحا للدبلوماسية العراقية، وحالة الأمن والاستقرار التي تتمتع بها البلاد بعد النجاح الذي تحقق بفضل خطط فرض القانون.
وتقول العرب اليوم أيضا إن من المتوقع إقامة أول منتدى اقتصادي عراقي ياباني في العاصمة الأردنية في 2 تموز المقبل بمشاركة رجال أعمال ومسؤولين من كلا البلدين. وقال المنظمون في بيان إن "المنتدى سيوفر فرصة للمسؤولين في القطاعين العام والخاص من كلا البلدين للاطلاع على آخر المستجدات الاقتصادية والأمنية وقوانين العمل والنظم في العراق للترويج للتعاون الاقتصادي بين اليابان والعراق". وأضاف البيان أن "المنتدى سيكون فرصة لرجال الأعمال في كلا البلدين لإيجاد مصالح مشتركة". وسيفتتح المنتدى الذي يستمر على مدى يومين وزير الصناعة والمعادن العراقي فوزي حريري.
وتنقل الغد عن متحدث باسم وزارة النفط العراقية أن صادرات النفط العراقي وصلت في أيار إلى أعلى مستوياتها بعد الحرب بفضل تحسن الوضع الأمني بارتفاع 151 ألف برميل يوميا عن مستواها في نيسان. وقال المتحدث باسم وزارة النفط العراقية إن حقول النفط في الشمال والجنوب زادت الإنتاج بفضل تراجع هجمات المسلحين على خطوط الأنابيب، وإن متوسط إجمالي الإنتاج اليومي بما فيه الصادرات والكميات المستهلكة محليا بلغ مليونين وخمسمائة ألف برميل، وإن وزارة النفط العراقية تستغل حاليا تحسن الأمن لرفع مستويات الإنتاج والتصدير.
وتنقل الدستور عن مصدر في مكتب المرجع الشيعي الكبير علي السيستاني رفض المرجعية استعمال اسمها أو صورها خلال الحملات الانتخابية لأي جهة كانت، وأن "المرجع السيستاني لا يرضى ولا يقبل باستعمال اسمه أو صوره خلال الحملات الانتخابية". وأكد أن الأمر مرفوض من قبل "أي جهة سياسية أو قائمة انتخابية أو شخصية سياسية". وشدد على أن "من يستعمل ذلك فهو يقوم به دون موافقة من المرجعية".
وتقول الرأي إن الشاعر والكاتب العراقي علي ناصر كنانة حاز على شهادة الدكتوراه بتقدير مشرّف جداً من جامعة الروح القدس الكاثوليكية بلبنان عن أطروحته الموسومة "وظيفة اللغة في الإعلام قبل وإبان غزو العراق ربيع 2003".
تقول صحيفة العرب اليوم إن العاصمة العراقية تستعد لاستقبال أربعة رؤساء وأمراء عرب وأجانب خلال الفترة المقبلة. وتشمل قائمة زائري بغداد الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان وزعماء وقادة عرباً، فضلا عن وزراء خارجية ومسؤولين آخرين. وعزت مصادر رسمية عراقية هذا التطور إلى ما اعتبرته نجاحا للدبلوماسية العراقية، وحالة الأمن والاستقرار التي تتمتع بها البلاد بعد النجاح الذي تحقق بفضل خطط فرض القانون.
وتقول العرب اليوم أيضا إن من المتوقع إقامة أول منتدى اقتصادي عراقي ياباني في العاصمة الأردنية في 2 تموز المقبل بمشاركة رجال أعمال ومسؤولين من كلا البلدين. وقال المنظمون في بيان إن "المنتدى سيوفر فرصة للمسؤولين في القطاعين العام والخاص من كلا البلدين للاطلاع على آخر المستجدات الاقتصادية والأمنية وقوانين العمل والنظم في العراق للترويج للتعاون الاقتصادي بين اليابان والعراق". وأضاف البيان أن "المنتدى سيكون فرصة لرجال الأعمال في كلا البلدين لإيجاد مصالح مشتركة". وسيفتتح المنتدى الذي يستمر على مدى يومين وزير الصناعة والمعادن العراقي فوزي حريري.
وتنقل الغد عن متحدث باسم وزارة النفط العراقية أن صادرات النفط العراقي وصلت في أيار إلى أعلى مستوياتها بعد الحرب بفضل تحسن الوضع الأمني بارتفاع 151 ألف برميل يوميا عن مستواها في نيسان. وقال المتحدث باسم وزارة النفط العراقية إن حقول النفط في الشمال والجنوب زادت الإنتاج بفضل تراجع هجمات المسلحين على خطوط الأنابيب، وإن متوسط إجمالي الإنتاج اليومي بما فيه الصادرات والكميات المستهلكة محليا بلغ مليونين وخمسمائة ألف برميل، وإن وزارة النفط العراقية تستغل حاليا تحسن الأمن لرفع مستويات الإنتاج والتصدير.
وتنقل الدستور عن مصدر في مكتب المرجع الشيعي الكبير علي السيستاني رفض المرجعية استعمال اسمها أو صورها خلال الحملات الانتخابية لأي جهة كانت، وأن "المرجع السيستاني لا يرضى ولا يقبل باستعمال اسمه أو صوره خلال الحملات الانتخابية". وأكد أن الأمر مرفوض من قبل "أي جهة سياسية أو قائمة انتخابية أو شخصية سياسية". وشدد على أن "من يستعمل ذلك فهو يقوم به دون موافقة من المرجعية".
وتقول الرأي إن الشاعر والكاتب العراقي علي ناصر كنانة حاز على شهادة الدكتوراه بتقدير مشرّف جداً من جامعة الروح القدس الكاثوليكية بلبنان عن أطروحته الموسومة "وظيفة اللغة في الإعلام قبل وإبان غزو العراق ربيع 2003".
