عبد الحميد زيباري – أربيل
اتخذ الفنان والصحفي والشاعر نزاد عزيز سورمي في معرضه الخامس الخاص بفن الكولاج من قصاصات الصور مادة رائعة للتفسير عن همومه الجمالية والفكرية من خلال اللوحات التي عرضها التي اتسمت ببعض السمات الرومانسية.
وهذا المعرض الذي اقيم يوم الاثنين في قاعة كاليري كردستان باربيل يعتبر المعرض الخامس للفنان سورمي عن فن الكولاج والذي عنون بـ(مرة اخرى العيون).
الفنان نزاد عزيز سورمي قال في حديث مع اذاعة العراق الحر ان سبب اهتمامه بالعيون في هذا المعرض باعتبارها من الرموز المهمة في جسم الانسان.
وحضر العديد من الفنانين ومحبي فن الكولاج المعرض واستمتعوا بمشاهدة اللوحات التي كانت عبارة عن اجزاء من جسم الانسان من الايادي والارجل والاصابع والرأس، فيما كانت العيون حاضرة في كل لوحة بعثرت اجزاؤها على خلفية بيضاء ليعطي للملتقي لوحة تشكيلية جميلة. الناقد التشكيلي عباس عبد الله قال ان الكولاج محاولة لردم الانقطاع بين اللوحة والحياة.
اتخذ الفنان والصحفي والشاعر نزاد عزيز سورمي في معرضه الخامس الخاص بفن الكولاج من قصاصات الصور مادة رائعة للتفسير عن همومه الجمالية والفكرية من خلال اللوحات التي عرضها التي اتسمت ببعض السمات الرومانسية.
وهذا المعرض الذي اقيم يوم الاثنين في قاعة كاليري كردستان باربيل يعتبر المعرض الخامس للفنان سورمي عن فن الكولاج والذي عنون بـ(مرة اخرى العيون).
الفنان نزاد عزيز سورمي قال في حديث مع اذاعة العراق الحر ان سبب اهتمامه بالعيون في هذا المعرض باعتبارها من الرموز المهمة في جسم الانسان.
وحضر العديد من الفنانين ومحبي فن الكولاج المعرض واستمتعوا بمشاهدة اللوحات التي كانت عبارة عن اجزاء من جسم الانسان من الايادي والارجل والاصابع والرأس، فيما كانت العيون حاضرة في كل لوحة بعثرت اجزاؤها على خلفية بيضاء ليعطي للملتقي لوحة تشكيلية جميلة. الناقد التشكيلي عباس عبد الله قال ان الكولاج محاولة لردم الانقطاع بين اللوحة والحياة.
